خريطة تعليق التدريب التقني الحضوري اليوم الأحد تعليق الدراسة الحضورية في تعليم محايل عسير تعليق الدراسة في جامعتي أم القرى والطائف رونالدو يتصدر قائمة هدافي دوري روشن انطلاق واحة الإعلام تزامنًا مع اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر زلازل تضرب 3 دول في يوم واحد طقس مكة الآن.. أمطار وصواعق رعدية وسيول رأسية لابورت تُهدي النصر 3 نقاط ثمينة أمام الخليج أمطار غزيرة مع حبات البرد على الباحة
يصعد الحجاج من مختلف الجنسيات إلى أعلى قمة جبل “الرماة” بمدينة الرسول- صلى الله عليه وسلم- من أجل التبرك والدعاء، واستشعار مواضع أقدام صحبة الرسول الكريم.
ورصدت عدسة “المواطن” خلال جولتها الميدانية بالجبل الذي شهد غزوة “أحد” حجاجاً يتبارون فيما بينهم في الحصول على قطع من صخور الجبل، وآخرين ينحتون أسماءهم للذكرى، والبعض وقف هناك متضرعاً يرفع أكفه بالدعاء إلى الله تعالى.
ورغم ما له من قداسة في نفوس مرتاديه من الحجاج، رصدت عدسة “المواطن” وجود كميات كبيرة من النفايات وملايين الأسماء المنحوتة على الصخور، فضلاً عن اتخاذ بعض رواده من قمة الجبل مكاناً للقيلولة.
واعتبر “هاكان”- من تركيا- أن أحجار الجبل عزيزة على نفوس رواده لقداستها، وأوضح أنها تقدم كهدايا للأهل والأحباب، لافتاً إلى أن قيمتها مكتسبة من وقوف المسلمين عليها أثناء غزوة أحد.
وأضافت الحاجة نبيلة- من مصر- أن نقش الأسماء على الجبل لجلب البركة من الله، موضحة أن الوقوف والدعاء أعلى قمة الجبل من أجل أن نلتقي صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام، فضلاً عن السعادة التي تشعر بها فوق الجبل.
ويعد “الرماة” جبلاً صغيراً يقع فى الجهة الجنوبية الغربية من جبل أحد فى المنطقة التى شهدت غزوة أحد عام 3 هجرية. يمتد من الشمال إلى الجنوب وبه شيء من الميل نحو الشرق وبقربه مجرى وادى قناة، وهو قليل الارتفاع بني عليه مسجد فى العهد العثماني.
ويطلق عليه جبل “الرماة”؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع “الرماة” عليه قبيل الغزوة وأوصاهم بحماية ظهورالمسلمين ومنع تسلل المشركين من الخلف.
بينوا للناس دينهم الحق!
وهل يجوز مايفعله هؤلاء الجهله من التبرّك والتعبّد بالجبل؟؟؟