تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
عادت شائعات –مجدداً- تتحدث عن وفاة الرئيس العراقي -جلال الطالباني- لتتصدر الحدث العراقي، خصوصاً مع مقتل حارسه الشخصي، الذي يقال إنه “الوحيد الذي يحقّ له رؤية الرئيس”.
ويعتقد كثيرون أن الطالباني قد مات، وإن كان ما يزال يرقد في إحدى مستشفيات ألمانيا للعلاج، في وقت يرى مراقبون أنه لو صحّ خبر الوفاة، “فمن الخطر الإفصاح عنه في هذا الظرف السياسي الحساس”، إلا أن قادة حزبه -الإتحاد الوطني الكردستاني- يقولون إنه حي، لكنه لا يستطيع التكلم.
وكان قد اغتيل، أمس الأربعاء في السليمانية، سروت حمة رشيد -مسؤول الحمايات الخاصة برئيس الجمهورية- الذي كان ينوي السفر -في نفس يوم اغتياله- إلى ألمانيا.
وقتل سروت داخل بيته في منطقة كاني شرق السليمانية، وهو أحد الحراس الشخصيين للرئيس جلال الطالباني، وقد رافقه منذ عام 1994، وكان برفقته في محافل ومناسبات كثيرة، وكان يظهر معه دائماً.
من جانبه، تجنب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر التعليق بشأن الأنباء التي أشارت إلى وفاة الطالباني، حيث اكتفى بكلمات قليلة، منها الدعاء لحفظ رئيس البرلمان أسامة النجيفي.
واستُفتي الصدر من قبل أتباعه عن صحة الطالباني والأنباء التي أشارت إلى وفاته في رسالة، حيث قال “المهم أن الرئيس صار من الحزب الحاكم، خلي يفرح الشعب العراقي”.
واختتم بجملة ذيلها بعلامات تعجب واستفهام “الله يحفظ رئيس البرلمان”.