افتتاح أول معمل للابتكار في فنون الطهي بالسعودية
أطعمة يومية شائعة قد تسرع الإصابة بالخرف
مدينة الملك عبدالله الطبية تُجري علاجًا إشعاعيًّا لأورام الدماغ لأول مرة بالسعودية
8 دول في أوبك+ من بينها السعودية تقر خفضًا إضافيًا للإنتاج بـ137 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ديسمبر
المرور: تقيدوا بالتعليمات عند الالتفاف للخلف
ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في حائل
وثيقة تاريخية ترصد ملامح البدايات النظامية للتعليم في السعودية من 1364 – 1375هـ
قبول طلب تقييد دعوَيَين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتي سنام الأعمال وعنوان الرياضة
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيرة خارجية بريطانيا
“إيجار” توضح آلية التعامل مع المستأجرين المتأخرين في السداد
عادت شائعات –مجدداً- تتحدث عن وفاة الرئيس العراقي -جلال الطالباني- لتتصدر الحدث العراقي، خصوصاً مع مقتل حارسه الشخصي، الذي يقال إنه “الوحيد الذي يحقّ له رؤية الرئيس”.
ويعتقد كثيرون أن الطالباني قد مات، وإن كان ما يزال يرقد في إحدى مستشفيات ألمانيا للعلاج، في وقت يرى مراقبون أنه لو صحّ خبر الوفاة، “فمن الخطر الإفصاح عنه في هذا الظرف السياسي الحساس”، إلا أن قادة حزبه -الإتحاد الوطني الكردستاني- يقولون إنه حي، لكنه لا يستطيع التكلم.
وكان قد اغتيل، أمس الأربعاء في السليمانية، سروت حمة رشيد -مسؤول الحمايات الخاصة برئيس الجمهورية- الذي كان ينوي السفر -في نفس يوم اغتياله- إلى ألمانيا.
وقتل سروت داخل بيته في منطقة كاني شرق السليمانية، وهو أحد الحراس الشخصيين للرئيس جلال الطالباني، وقد رافقه منذ عام 1994، وكان برفقته في محافل ومناسبات كثيرة، وكان يظهر معه دائماً.
من جانبه، تجنب زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر التعليق بشأن الأنباء التي أشارت إلى وفاة الطالباني، حيث اكتفى بكلمات قليلة، منها الدعاء لحفظ رئيس البرلمان أسامة النجيفي.
واستُفتي الصدر من قبل أتباعه عن صحة الطالباني والأنباء التي أشارت إلى وفاته في رسالة، حيث قال “المهم أن الرئيس صار من الحزب الحاكم، خلي يفرح الشعب العراقي”.
واختتم بجملة ذيلها بعلامات تعجب واستفهام “الله يحفظ رئيس البرلمان”.