قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
قال وزير الثقافة والإعلام -عبدالعزيز خوجة، في كلمته، بمناسبة افتتاح ملتقى الباحة للإعلام، الذي ترعاه “المواطن” إلكترونيّاً- إن الاعلامي تقع عليه مسؤولية تثقيف المواطنين، وتكريس الهوية الوطنية، ونشر الوعي فيهم، وتنقية العقول من ثقافة التبعية الهشة المعادية لديننا وعقيدتنا وقيمنا ومبادئنا الحميدة.
وأضاف خوجة: “الإعلام مسؤول مسؤولية عظيمة عن عملية التنمية في أية دولة، مشيراً إلى أن تقدم أي دولة وتطورها في عصرنا اليوم، كفيل بتقدم مؤسساتنا الإعلامية”.
وأردف قائلاً: “لا أكون مبالغاً إن قلت إن تجربة وسائل الإعلام السعودية -سواء المرئية أو المسموعة أو المقروءة- لعبت دوراً مهمّاً ومحورياً في خلق تكافل إعلامي تنموي، يساير ما تشهده المملكة من نهضة حضارية وتنموية غير مسبوقة، منذ انطلاقتها من بدايتها الأولى، وأسهمت -من خلال طرحها القضايا الملحة، التي تهم المواطن- في تضمين هذه الأمور في خطط الدولة الخمسية للتنمية.
وأشار خوجة إلى أن وسائل الإعلام السعودية الرسمية والخاصة، كانت -ولا تزال- شريكاً فاعلاً لجهود الحكومة التنموية، كما ساعدت في تثقيف الناس، وحثهم على أن يكونوا فاعلين ومؤثرين في تنمية بلادنا.
وأوضح وزير الإعلام أن ما يميز وسائل الإعلام في المملكة أنه -منذ بدايتها الأولى- تنأى بنفسها عن الشعارات والمهاترات، التي أثبتت التجربة -تلو الأخرى- أنها لا تسمن ولا تغني من جوع، بل إن تأثيرها كان عكسياً، ونتج عنه تعميق الخلافات بين أبناء الوطن الواحد، مع فوضى عارمة أثرت بشكل كبير في خلق الفرقة الاجتماعية، دون النظر إلى مصلحة الفرد، التي يجب أن لا تتصادم مع مصلحة الجماعة.
التربية والتخطيط العشوائي
بس لﻷسف ماسهم في طرح قضيةالطﻻب المكفوفين
المهملين في مدارس الرياض دون متابعة وﻻ تكريم.
ودمجهم في مدرسةكبيرة من دورين وسﻻلم و700طالب يكشف للجميع حجم الاهمال الذي يجده الكفيف بالمدرسه..كل صباح يتكرفس في الدرج 5مرااات .ياناس ارحموه تراه مايشوف…ان كنتم مبصرين