الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
نجح الفيلم القصير “هيبة معلم”، في تحقيق نسبة مشاهدة كبيرة، خلال أيام معدودة، تجاوز فيها نصف مليون مشاهدة.
ويقارن الفيلم بين المعلم في الحاضر والماضي، واحترام الطلاب إياه، مع نقد لبعض قرارات وزارة التربية والتعليم.
الاعلامي مغرم عسير ي/محايل عسير
من وجهة نظري ماضيع هيبة المعلم الا المعلمين صغار السن لابد من وضع وتحديد العمر
محمد الشريف
رحمك الله يارايد التعليم اين هم عن خطاك يافهد
ابو خالد
المعلم في الماضي له هيبه ﻷنه معلم ومربي ويوصل رسالة التعليم بشكل صحيح اما المعلم في وقتنا الحاضر اذا حضر فإنه ﻻ يقوم بمهمته على الوجه المطلوب من تعليم وتربيه بل على الجوال داخل الفصل او غياب او استراحات مرضيه وغير متمكن من مادته ﻷن التحضير من النت والتعيين بالواسطه
مكنونات
من اضاع هيبة المعلم هي الوزارة بتعاميمها الغير مدروسة فنسيت أن المعلم يربي قبل أن يعلم ولا أقصد بالتربية الضرب
غير معروف
التعليم السابق يفهم للطالب بشكل جيد في المدرسه والان لابد من مدرسه اخرى داخل البيت يعني ودع التعليم ودرس ولدك في البيت ورح نهاية الترم للمدسة عشان تاخذ شهاده معتمده
العاشق الولهان
المدرسين مايحترمون الطلاب