مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
قانون ترامب قد يكلف أميركا 3.3 تريليون دولار
ضبط وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب في أحد مراكز المساج بمكة المكرمة
القبض على مقيم لترويجه القات في الشرقية
السدو.. تراث ينسج خيوط الأصالة والإبداع في شمال السعودية
أمر تنفيذي لترامب خلال ساعات بشأن تخفيف عقوبات سوريا
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
أعلن البيت الأبيض أنه أخطر وزارة الخارجية -برسالة رسمية- بقراره السماح بتزويد مجلس التعاون الخليجي بمعدات وخدمات دفاعية، وذلك باعتبار أن الخطوة ستعزز السلام العالمي وتزيد من أمن الولايات المتحدة، وذلك دون توفير معلومات إضافية حول خلفيات القرار أو نتائجه.
وقال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في رسالته: “بموجب السلطة الممنوحة لي -وفقا للدستور ولقوانين الولايات المتحدة، بما في ذلك البنود المتعلقة بالمساعدات الخارجية، وبالرقابة على صادرات السلاح، أجد أن تسليم معدات وخدمات دفاعية إلى مجلس التعاون الخليجي سيزيد من أمن أمريكا ويدعم السلام العالمي.”
ولم توضح الرسالة طبيعة المواد التي يمكن تسليمها إلى مجلس التعاون الخليجي أو سبب صدور القرار بعد أسابيع على توقيع الولايات المتحدة -وعدد من الدول الغربية- لاتفاقية أولية مع إيران، بشأن برنامجها النووي، لم تخف بعض الدول الخليجية خيبة أملها حيالها.
وكان مجلس التعاون الخليجي قد قرر -في قمته الأخيرة بالكويت- تشكيل قيادة عسكرية موحدة “استكمالاً للخطوات والجهود الهادفة لتعزيز أمن واستقرار دول المجلس، وبناء منظومة دفاعية مشتركة لتحقيق الأمن الجماعي”، علماً أن لدول المجلس قوة عسكرية مشتركة تعمل حالياً تحت اسم “درع الجزيرة.”