ضبط وافد يمارس المهنة الصحية دون ترخيص
المالية تصدر البيان التمهيدي للميزانية.. الإيرادات 1.147 مليار ريال والنفقات 1.313 مليار
نيابة عن الملك سلمان.. ولي العهد يتسلم أوراق اعتماد سفراء عدد من الدول المعينين لدى المملكة
إغلاق جسر الملك فهد بالأحساء 4 أيام وتحديد مسارات بديلة
قفز من النافذة.. وفاة غامضة لسفير جنوب إفريقيا في فرنسا
الجوازات تُصدِّر 25,492 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة
مجلس الوزراء: السعودية مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لتحقيق اتفاق شامل لوقف الحرب في غزة
توضيح من الزكاة والضريبة والدخل بشأن ضريبة التصرفات العقارية
إحباط تهريب 80 كيلو قات في جازان
سيارات بنصف الثمن!
أعلن البيت الأبيض أنه أخطر وزارة الخارجية -برسالة رسمية- بقراره السماح بتزويد مجلس التعاون الخليجي بمعدات وخدمات دفاعية، وذلك باعتبار أن الخطوة ستعزز السلام العالمي وتزيد من أمن الولايات المتحدة، وذلك دون توفير معلومات إضافية حول خلفيات القرار أو نتائجه.
وقال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في رسالته: “بموجب السلطة الممنوحة لي -وفقا للدستور ولقوانين الولايات المتحدة، بما في ذلك البنود المتعلقة بالمساعدات الخارجية، وبالرقابة على صادرات السلاح، أجد أن تسليم معدات وخدمات دفاعية إلى مجلس التعاون الخليجي سيزيد من أمن أمريكا ويدعم السلام العالمي.”
ولم توضح الرسالة طبيعة المواد التي يمكن تسليمها إلى مجلس التعاون الخليجي أو سبب صدور القرار بعد أسابيع على توقيع الولايات المتحدة -وعدد من الدول الغربية- لاتفاقية أولية مع إيران، بشأن برنامجها النووي، لم تخف بعض الدول الخليجية خيبة أملها حيالها.
وكان مجلس التعاون الخليجي قد قرر -في قمته الأخيرة بالكويت- تشكيل قيادة عسكرية موحدة “استكمالاً للخطوات والجهود الهادفة لتعزيز أمن واستقرار دول المجلس، وبناء منظومة دفاعية مشتركة لتحقيق الأمن الجماعي”، علماً أن لدول المجلس قوة عسكرية مشتركة تعمل حالياً تحت اسم “درع الجزيرة.”