كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أنشأ الإعلامي هيثم باماقوس وسم “#من_أجل_اعلام_راقي”، بهدف تنبيه الزّملاء الإعلاميين إلى أن المتابع الرياضيّ ينبذ التعصب والانحياز، ويبحث عن إعلام راقي، لا مجال فيه للتعصب والتشكيك والدخول في الذمم.
وفي الوسم كتب منشئُه: «لكل إعلامي “متعصب”.. لكل إعلامي هدفه “التشكيك”.. لكل إعلامي يدخل في “الذمم”، شاهد طرح الجمهور هنا لتعرف: أأنت مقبول أم منبوذ؟».
وغرّد الكاتب سعد السعود “اقذف بمحبرة “الميول”، واكتب بقلم “الحياد”، امنح مساحةً للاختلاف، وابتعد عن الإقصاء، واقتنع بالحقيقة، أينما كان شاطئها”.
وغرد المذيع نايف المطيري: “يجب أن نخفف حدة التعصب، ونؤمن جميعاً أن التعصب ليس الطريق الوحيد لجلب الشهرة.. ابحث عن الشهرة بطرق إيجابية”. وكتب الكاتب نايف الحابوط: “يجب أن يتمتع الإعلامي بدرجة عالية من النزاهة، بحيث يضع في فكره فكرة الإعلامي الصالح الذي يسعى إلى التفوق في مهنته”.
بينما غرد الصحفي علي القحطاني: “لن يصبح هنالك إعلام راق إذا كان أغلب مديري التحرير ومديري ومقدمي البرامج متعصبين.. هذا المنطق بعيد عن المثالية المصطنعة”. وغرد الصحفي طارق سعد: “يوماً ما سيبتعد الكهول عن مفاصل الإعلام الرياضي، بعد سنوات من تهميش عقل المتلقي، وستنعم الساحة بألفة وإخاء الشباب”.
وكذلك تواجد رئيس الشؤون الرياضية بصحيفة الوطن، صالح الداوود، والذي غرد: “أن تكون المهنية هي الأساس، وأن ينظف الإعلام من فئة بثّ سموم التعصب بيننا”.