ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
قام مقيم مصري بقتل زميله الفلسطيني وحرق جثته بإحدى مناطق مدينة محمد بن زايد في أبو ظبي، بعد خلاف احتدم بينهما بسبب استدانة المصري مبلغ 250 ألف درهم لم يستطع سدادها للمجني عليه.
وقالت شرطة أبو ظبي إن الجاني مقيم مصري (39 عاماً) “صاحب مخبز”، سدد ضربة بـ”طابوقة” على رأس ووجه الفلسطيني “47” عاماً ليلفظ أنفاسه الأخيرة، كما قام القاتل بإضرام النار في الملابس التي كان يرتديها الضحية لتشويه الجثة وإخفاء معالم الجريمة التي وقعت نهاية العام الماضي؛ بسبب خلافات مالية وشخصية بينهما.
ونقلت صحيفة البيان الإماراتية عن العقيد الدكتور راشد محمد بو رشيد، مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في أبو ظبي قوله إن المشتبه أوضح في إفادته بأنه تعرف إلى المجني عليه منذ فترة قريبة وبينهما مصلحة عمل لم توثق رسمياً، وأخذت علاقتهما تسوء بسبب 250 ألف درهم حصل عليها من المجني عليه؛ ولم يستطع الإيفاء بالمبلغ لصاحبه، حيث احتدم الخلاف بينهما ليصل إلى المشاجرة والشتائم عبر الهاتف لحين التقائهما بعد منتصف الليل في يوم وقوع الجريمة.
وأضاف الجاني أن القتيل طلب منه ممارسة الجنس معه أو أحد أفراد أسرته، مقابل إعفائه من سداد المبلغ، ما أثار حفيظته، وتبادلا الشتائم في المركبة التي كان يقودها قرب ساحة الجريمة، وتعاركا بالأيدي، وترجلا من المركبة بعد توقفها، وتبادلا اللكمات والركل، ليلتقط الجاني “طابوقة” صخرية سدد بها ضربات بقوة على وجه ورأس الضحية، واستمر في لكمه ليخرّ صريعاً على الأرض ويستولي الجاني، الذي فرّ من مكان الجريمة، على حافظة نقود وهاتف القتيل للتخلص منهما بإلقائهما من فوق أحد الجسور البحرية في أبو ظبي.