محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
اتهم ممثل الادعاء في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان جهات خارجية وداخلية بالتورط في عملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، مشيراً إلى أن اثنين من المتهمين خططا لقتله قبل 3 أشهر من اغتياله.
وبدأت في لاهاي، اليوم الخميس، المحكمة الخاصة بلبنان، بمحاكمة غيابية لخمسة متهمين في قضية اغتيال الحريري، عام 2005.
وأكد الادعاء وجود أدلة على “قيام المتهمين باغتيال الحريري”، وأشار إلى أن “جهات داخلية وخارجية خططت لعملية الاغتيال”.
كما كشف الادعاء أن رئيس الوزراء الأسبق وضع تحت المراقبة قبل اغتياله بـ3 أشهر. واعتبر أن الاغتيال ليس جريمة داخلية، وأن آثارها امتدت لخارج لبنان، كما قرر قاضي المحكمة بلبنان بدء سماع الشهود في القضية الأربعاء المقبل.
وفشلت السلطات اللبنانية في تعقب أي منهم في السنوات الثلاث الماضية منذ إصدار لائحة الاتهام، وسيحاكمون غيابياً بعدما عينت المحكمة محامين للدفاع عنهم.
وكان القاضي ديفيد ري قال عند افتتاح جلسة المحكمة التي جرت في لايدسندام، في ضواحي لاهاي “نحن هنا للاستماع للتصريح التمهيدي للمدعي”.
وأضاف القاضي: “يعود للمدعي إثبات جرم المتهمين”، مؤكداً أن المحاكمة ستجري “كما وكأن المتهمين حضروا ودفعوا ببراءتهم”.
وحضر جلسة المحكمة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، نجل رفيق الحريري، ووضع في المحكمة، على طاولة أمام القضاة، مجسم واسع يمثل مباني وسط بيروت حيث وقع الهجوم.
يشار إلى أن رئيس الوزراء اللبناني الأسبق قتل في 14 فبراير 2005 جراء انفجار شاحنة مفخخة على واجهة بيروت البحرية أثناء عودته إلى منزله في سيارة مصفحة، والمتفجرات التي استخدمت في الاعتداء بلغت 2.5 طن من مادة “تي إن تي”.