الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
سطر السعوديون مشاعر حب ووفاء لخادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز والذي أناب ولي العهد في الحضور وافتتاح مهرجان التراث والثقافة “الجنادرية”، الذي أسسه وتبناه فكراً وجهداً بنفسه، وإن كانت روحه وقلبه لم ولن تغيب عن الجنادرية، من خلال أعماله ودوره الكبير، وأيضاً من خلال -عضده الأيمن- ولي العهد الأمير سلمان الوفاء.
الغياب الذي جاء بسبب مشاغله ومسؤولياته سلمه الله، استفز “الأمة” و”الوطن” قبل أن يستفز آل “تويتر”، فهطلت أمطار مشاعرهم حبا ، فأي غياب هو غياب “ربان الجنادرية” عن حفل مهرجانه، وأي عرضة كانت ليشاهدها أبناؤه المواطنون، في غيابه، ولولا والدهم “سلمان” لما وجد أبناء هذه الأرض المباركة ما يستحق المشاهدة لحفل الافتتاح.
وفي وسم (#عبدالله_بن_عبدالعزيز) لخّص السعوديون والعرب مشاعرهم تجاه الملك الإنسان، بدعوات له بالصحة والعافية وطول العمر، بالإضافة إلى تصاميم وصور له ، ومنه اقتبسنا الآتي:
”@f_0500_: حتى لو ماحضرت اليوم أنت بقلوبنا حاضر”.
”@MashaelAlJuaid: ما للسلام.. إلا ملكنا يقوده”.
”@AlsaramiNasser: #عبدالله_بن_عبدالعزيز للتاريخ قائد تحولاتنا الكبرى عملياً وإنسانياً للبناء والمستقبل واستقرار الوطن”.
”@MashaelAlJuaid: قوي العزم والهمة.. صـقـر دايم على القمة”.