إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
موجة حارة وأمطار ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
تطوير كبسولة للكشف المبكر عن سرطان المريء
من موسكو إلى قلب الرياض.. روسية تقع في حب لغة الضاد
إيجابيات العمل عن بعد وأثره على شكل السوق بالسعودية
سلّط الصحافي البرازيلي بيدرو فينانسيو، الضوء على أثر عقوبة (السجن) على مسيرة عدد من اللاعبين المشاهير حول العالم، مشيراً إلى أن هناك من استطاع أن يتجاوز تلك العقوبة ويعود مجدداً إلى الملاعب دون أن تكون عائقاً أمام تواجده في المستطيل الأخضر، مبيناً أن من الأسماء الأكثر أهمية بالنسبة للوسط الرياضي السعودي هما الثنائي سعيد العويران، صاحب الهدف التاريخي في مرمى بلجيكا عام 1994، ومدرب حراس فريق النصر رينيه هيغيتا.
وأشار التقرير إلى أن الكولومبي هيغيتا واجه عقوبة السجن لـ6 أشهر بعد أن ألقي القبض عليه لمشاركته في عملية اختطاف، وتلك العقوبة حرمته من المحافظة على مكانه مع منتخب بلاده في كأس العالم 1994، مبيناً أنه بعد الإفراج عنه عاد مجدداً إلى الملاعب واستمر فيها حتى عام 2010، واشتهر بحركة “العقرب” التي كان يقوم بها في صد الكرة المتوجهة نحو المرمى، وأول مرة فعل تلك الحركة كانت عام 1995 في مباراة ودية جمعت إنجلترا وكولومبيا على استاد ويمبلي.
وتطرق التقرير إلى مسيرة اللاعب السعودي سعيد العويران، وقال: “هو صاحب الهدف الشهير الذي يعرفه جميع الرياضيين حول العالم, بعد أن سجله في مونديال 1994 بمرمى بلجيكا شُوهد من قِبل المسؤولين في الرياضة السعودية وهو يتجاوز بعض الخطوط الحمراء في مصر وصدر ضده حكم بالسجن لمدة 6 أشهر مع وقف التنفيذ لمدة عام، واستطاع أن يكافح ويعود إلى الملاعب عام 1996، وتمكن من اللعب في كأس العالم 1998 ولكنه لم يكن بذات البريق الذي كان عليه في المونديال السابق”.