تخصصي جدة ينجح في تطبيق تقنية حديثة لعلاج سرطان الكبد
تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
-
31°
تداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي ومستخدمو برامج الاتصال الحديثة مقطع فيديو لمفحط درباوي يظهر من خلاله ممارسته للتفحيط ومعه شخصين ملتحيين.
واستنكر الكثيرون هذا التصرف، لكنهم رأوا أن هذه تصرفات فردية من شباب طائش، وطالبوا بمحاسبة من قام بهذا العمل الذي يؤثر على الشباب خاصة المراهقين، ويدفعهم إلى التفحيط، نظراً لإيجابية القدوة.
الفيديو:
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ابو عبد العزيز
ماكل من في وجهه شعرتين ملتزم
وليس كل ملتحي قدوه اويستحامنه
بارود
صدقت والله
هيرو
ومين الدرج الي بيصدق ان ذول مطاوعه
او رجال دين ؟؟
ياكثر المروجين والمدمنين الي يربون اللحى
ابوفيصل السويلمي
هولاء هم خراب الدين
انا
الله يهديهم أساءؤ للملتزمين
إبراهيم الراجح
أبو عبدالعزيز 100%
حمود العمري
بعض اللحاء يربونها أكثر الناس ديكور فقط للحصول على مصالح معينة، الله يهديهم ، وعلموا جميعا، إن أي شخص متدين ولا يقوم بتوجيه الناس إلى ربهم يكون سبب بإسقاط هيبة الدين بعيون اآخرين وكل سئه له نصيبه منها
ناصر ابومحمد
نحسن الظن ونقول محاولة منهم لتغلغل في اوساط الشباب وانتشالهم من الفساد والخراب والضياع
أحمد بن علي الناشري
يا جماعة هؤلاء وضعين لحى تركيبة وليست حقيقة محاولة منهم للتقليل من قيمة الملتزمين بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم والحط من قدرهم ، هذه أعمال سفهاء يجب عدم تصديقها والإلتفات إليها
merv
مايبيلها ذكاء من قال ان اللحيه شعار على الدين والصلاح ولا وش يسوي اللي ربنا خلقه امرد ما تطلع لحيه ولا شنب او ما تطلع له لحيه نقول عنه كافر مثلا ويمكن يكونو شباب لابسين شعر مستعار