قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
تزايدت وتيرة الإساءات الإعلامية التي يواجهها نادي الهلال أخيراً, مما جعل الكثير من مشجعي النادي عبر مواقع التواصل الاجتماعي يبدون استياءهم من ضعف ردة فعل الإدارة الزرقاء تجاه تلك التهكمات التي لم تعتد سماعها في المواسم الماضية, وجعلت هيبة “زعيمهم” على المحك.
إساءة جديدة تعرض لها رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد, بعد أن وصفه أحد الإعلاميين بـ”رئيس الدواليب”, في مقالة تهكمية, تطرق من خلالها الكاتب إلى “خنفساء الدواليب” التي نبّه الرئيس الهلالي إلى أنها لن تتعرض له بأي سوء لأنها لا تقتات إلا على الملابس فقط, وأراد الإعلامي من مقالته وصف حال رئيس الهلال الذي يكتفي بمشاهدة فريقه من غرف الملابس دون أن يوجد مع الفريق داخل الملعب.
قبل ذلك, تعرض مدرب الهلال سامي الجابر لإساءة أخرى, جردته من وطنيته عبر قناة العربية, رغم أن مقدم البرنامج قدم اعتذاره للمدرب السعودي, الذي فضل تصعيد الموقف لرد اعتباره, وقام بسرد بيان ذكر فيه أصول عائلته, وتسلسل أجداده, ليتحول المشهد الرياضي إلى مشهد تاريخي يرصد جذور الأسر وتنقلاتها من (شعيب) إلى آخر, لإثبات وطنية الشخص الذي مثل الأخضر السعودي خلال مسيرته الكروية.
مصدر هلالي أشار لـ”المواطن” إلى أن الإساءات التي يتعرض لها منسوبو الأزرق لا تخص الجهة القانونية في النادي, واصفًا ذلك بالأمر الشخصي, مبينًا أن التحركات القانونية لدى الهلال لا تأتي إلا في القضايا التي تحدث داخل الملعب. ويرى عدد من المتابعين أن هذا القرار ساهم في تزايد التجاوزات التي تواجه الأزرق إعلاميًا, وجعل من النادي جدارًا قصيرًا يسهل تسلقه.
ريان
مسكين “خنفساء الدواليب” ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه