متحدث الأرصاد ينفي الإعلان عن أي وظائف ويحذر من الإعلانات المشبوهة أرباح تكافل الراجحي الفصلية تقفز لـ 111.4 مليون ريال بنسبة 81.7% أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم الاثنين أسعار الذهب اليوم الاثنين في السعودية الأحساء والصمان الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة وطريف الأدنى زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب إندونيسيا افتتاح ثاني منتجع سياحي فاخر سيوفر ملاذًا مثاليًا لعشاق المغامرة بتروجينا هيئة الإذاعة البريطانية: الأمير بدر بن عبدالمحسن أبرز رواد الحداثة في عالم الأدب العربي حالة مطرية على نجران تستمر حتى الـ 11 مساء لحظة نجاة طفلة من حادثة دهس على أحد الطرق
حصلت مدينة الطائف على العديد من الألقاب على مدار تاريخها، بدأت من المصيف الأول الذي قصده الملوك وصناع القرار والتجار، ومرت بالطائف المأنوس, وعروس المصايف, ثم مدينة الورد، وتوجت ألقابها بعاصمة للمصايف العربية.
وأكد المؤرخ عيسى القصير أن الجانب التاريخي للطائف كان أحد عناصر التقييم، التي حققت المدينة من خلالها اللقب.
وقال القصير إن المدينة السياحية تضم صفحات تاريخية صامتة وأخرى متحركة وكلتاهما مفتوحة للقراءة، موضحاً أن الطائف جمعت في مشهدها التاريخي الصامت العديد من المباني الأثرية في عدد من الأحياء والشوارع، ومنها قصر شبرا التاريخي الذي تأسس عام 1323 للهجرة، متوقعاً أن يعيش هذا القصر لقرون أخرى حال الاهتمام به وصيانته بصورة دورية, بالإضافة إلى 7 قصور أثرية وتوجد بأحياء السلامة وقروى والمثناة، وتقع خارج سور الطائف القديم.
وأكد القصير أن أهم صفحات التاريخ المتحركة بالطائف، يأتي سوق عكاظ الذي أظهر في الدورة الماضية شيئاً من حضارات العالم العربي القديم، وكذلك متنزه البهيتة البري الذي ينشط في فصل الشتاء والذي جمع في طقوسه بين حياة القرية والصحراء وضم مباني طينية مستمدة من القرى التراثية.