سلمان للإغاثة يوزّع 650 سلة غذائية في أم درمان بالخرطوم
اليوم الاثنين دخول الزُّبانى وبداية المظاهر الشتوية
تكلفة رسوم خدمة الواقعة الإيجارية لتوثيق العقد الورقي
انخفاض سعر صرف الوون الكوري لأدنى مستوياته في 16 عامًا
التعاون ونيوم يتعادلان في دوري روشن السعودي
جناحٌ لأسلحة الصيد في كأس نادي الصقور السعودي 2025
إيداع الدعم السكني غدًا
النصر يواصل صدارة دوري روشن بنقاط الخليج
توضيح من التأمينات بشأن إجراءات إنهاء نشاط المنشآت
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
اختتمت (60) فنانة تشكيلية -مؤخراً- ورشة الألوان الزيتية، التي نظمتها لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في جمعية الثقافة والفنون فرع الدمام، وقدمتها الفنانة بتول المهنا، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون.
وأوضحت الفنانة بتول المهنا لـ”المواطن”، أن من مبادئ الفن التشكيلي، زيادة الثقافة الفنية، والغوص في جميع المدارس الفنية، ولكن كمنطلق وبداية لكل فنان حقيقي، هو دراسة الفن الواقعي والكلاسيكي بجميع جوانبه وأسسه، بما أنهما أساس الفنون وبهما انطلق الفن التشكيلي، وبعدها يتسنى له الانتقال إلى أية مدرسه أخرى.
وأضافت أن الذين أسسوا المدارس الحديثة -كبيكاسو وفان جوخ وغيرهما من الفنانين- كانوا قبل ذلك فنانين واقعيين، وبعدها بدأت النقلة الجذرية، وكثير من فناني منطقتنا، درسوا الفن الواقعي بحذافيره وأسسه، وانتقلوا نقله قوية للمدرسة التجريدية.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي -الفنانة يثرب الصدير- إن الورشة تسعى -من خلالها اللجنة- إلى تعزيز وتطوير المواهب الشابة، ووضعها ضمن دائرة الأهمية، لتنطلق وتسعى نحو أهدافها وتحفيزها على المثابرة والاستمرار، وبالخصوص المواهب الجديدة، التي تسعى إلى تقديم ما تملكه، ضمن إطار مؤسسي رسمي، يعزز ثقتها، ويمنحها كل الإمكانية للتقدم، إلى جانب إعطائها الفرصة لمنح معرفتها ومواهبها لفئات من المجتمع تبحث عنها، من خلال ورش قصيرة أو دورات تدريبية.
