موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
اختتمت (60) فنانة تشكيلية -مؤخراً- ورشة الألوان الزيتية، التي نظمتها لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي في جمعية الثقافة والفنون فرع الدمام، وقدمتها الفنانة بتول المهنا، في قاعة عبدالله الشيخ للفنون.
وأوضحت الفنانة بتول المهنا لـ”المواطن”، أن من مبادئ الفن التشكيلي، زيادة الثقافة الفنية، والغوص في جميع المدارس الفنية، ولكن كمنطلق وبداية لكل فنان حقيقي، هو دراسة الفن الواقعي والكلاسيكي بجميع جوانبه وأسسه، بما أنهما أساس الفنون وبهما انطلق الفن التشكيلي، وبعدها يتسنى له الانتقال إلى أية مدرسه أخرى.
وأضافت أن الذين أسسوا المدارس الحديثة -كبيكاسو وفان جوخ وغيرهما من الفنانين- كانوا قبل ذلك فنانين واقعيين، وبعدها بدأت النقلة الجذرية، وكثير من فناني منطقتنا، درسوا الفن الواقعي بحذافيره وأسسه، وانتقلوا نقله قوية للمدرسة التجريدية.
وقالت مشرفة لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي -الفنانة يثرب الصدير- إن الورشة تسعى -من خلالها اللجنة- إلى تعزيز وتطوير المواهب الشابة، ووضعها ضمن دائرة الأهمية، لتنطلق وتسعى نحو أهدافها وتحفيزها على المثابرة والاستمرار، وبالخصوص المواهب الجديدة، التي تسعى إلى تقديم ما تملكه، ضمن إطار مؤسسي رسمي، يعزز ثقتها، ويمنحها كل الإمكانية للتقدم، إلى جانب إعطائها الفرصة لمنح معرفتها ومواهبها لفئات من المجتمع تبحث عنها، من خلال ورش قصيرة أو دورات تدريبية.