إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
نشرت السلطات الجزائرية 186 ألف شرطي لحفظ الأمن خلال الانتخابات الرئاسية التي تجرى غدا الخميس.
وقال مدير الأمن العمومي مراقب الشرطة عيسى نايلي في تصريحات لوسائل الاعلام المحلية إن هذا العدد سيتم نشره لتأمين أربعة آلاف و600 مركز انتخابي و27 ألف و582 لجنة.
وأوضح المسئول الأمني أن الخطة الأمنية تتضمن ثلاث مراحل تم الانتهاء من أولها والتي تتمثل في ضمان تنقل المرشحين الستة خلال الحملة الانتخابية التي انتهت الأحد الماضي.
وأشار الى أن المرحلة الثانية تتعلق بتغطية اليوم الانتخابي، والثالثة سيتم تنشيطها اعتبارا من يوم 18 لتفادي أي أحداث شعب عقب الانتخابات.
وأكد أن قوات الأمن لديها الادوات والتكنولوجيا اللازمة لتنفيذ تلك المهام.
وأعلنت الشرطة يوم الاثنين الماضي أنها ستنشر قوات خاصة في وادي ميزان، الذي يشهد اشتباكات متقطعة منذ ديسمبر الماضي بين العرب والبربر.
ووفقا لسلطات ولاية جرداية، التي يخضع لها وادي ميزاب، فإن أكثر من خمسة آلاف من قوات التعزيز سيتم نشرها لتفادي حدوث اضطرابات جديدة بالمنطقة.
ومنعت الشرطة اليوم وقفة احتجاجية دعت لها في وسط العاصمة حركة “بركات” المدنية التي تتبنى مقاطعة الانتخابات الرئاسية.
ومنعت الشرطة بالقوة أعضاء الحركة من الاحتشاد اليوم.
وقالت المتحدثة باسم حركة “بركات”، أميرة بوراوي لعناصر الأمن “ألا تخجلون، الجزائر ليست ملكية ولا ديكتاتورية، لن نخفض أيدينا أبدا”.
ومنع أفراد الأمن الذين كانوا يحملون الهروات أعضاء الحركة من رفع اللافتات وتصدوا لمن بدأوا في ترديد شعار الحركة “الجزائر حرة وديمقراطية”.
ونشأت هذه الحركة في مارس ونظمت حوالي خمس وقفات احتجاجية، للدعوة لمقاطعة الانتخابات، الذي يعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (77 عاما) الاوفر حظا فيها للفوز بفترة ولاية رابعة.
وبالإضافة إلى هذه الحركة، تقاطع الانتخابات تنسيقية مقاطعة الأحزاب التي تضم خمسة أحزاب سياسية، تعتبر الانتخابات بمثابة “مهزلة”، وتدعو إلى تحول سياسي لإدخال إصلاحات ديمقراطية بهدف المضي قدما نحو دولة القانون.