717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
بات موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، من أكثر المواقع شهرةً واستخداماً، كما أنه أصبح عند البعض عالماً حقيقياً؛ يتم عن طريقه طرح وجهات النظر والفكر والرأي، ومتابعة أهم الأخبار والقضايا الساخنة على المستوى المحلي أو العالمي، ونجد أن أغلب فئات المجتمع يمتلكون حساباتٍ شخصية على “تويتر”، وإذا ما نظرنا إلى الفتيات واهتماماتهن بتويتر؛ سنجد أنها كبيرة.
وتختلف طبعاً هذه الاهتمامات؛ الاجتماعية والثقافية والصحية، من واحدة لأخرى، فنجد أن إحداهن تهتم بموضوعات الصحة والرشاقة، وتتابع الحسابات المتخصصة في ذلك، وتتفاعل معهم بما لديها من معلومات وخبرات، والثانية تهتم وتتابع القضايا الاجتماعية المثيرة للجدل على المستوى المحلي، وتتفاعل مع البرامج التي تطرحها بشكلٍ موسع، والثالثة قد تستهويها متابعة الحسابات الثقافية والأدبية والمشاركة معها.
وحول هذا الموضوع، تقول المغردة “غروب الشمس”: “تويتر” من أفضل البرامج على الإطلاق، وأكثر ما يجذبها هو حسابات الشعراء السعوديين، وتحاول أن تتفاعل معهم بنشر أشعارهم الجديدة، ومحاولة محاكاتهم في الأسلوب والقافية.
كما أن إحداهن تقول إن كثرة وجود الحسابات التعليمية لإعداد أشهى الأطعمة؛ ساعدها في تعلم مزيد من وصفات الطبخ، وإتقانها بشكلٍ كبير ومبسط، بالإضافة إلى توثيقها بالصور وسهولها تداولها.
وتشير “بسمة حزن”، إلى أن “تويتر” منحها فرصة التواصل مع العالم -وخاصة مع المشاهير- وساعدها في تقبل وجهات النظر والفكر، والتحاور معهم، من خلال أحرف قليلة ولكن معانيها كبيرة -على حد تعبيرها- وخير كلام ما قل ودل.
وفي سياق متصل، تقول المغردة “بيان الواعظ” إن “تويتر” سهل عملية متابعة آخر المستجدات في الشارع المحلي السعودي، وزرع الثقة لدى كثير من الناس، وخاصة الفتيات، كما أن وجود “الهاشتاق” ساعد على الاطلاع والتعرف على أفكار ووجهات نظر الآخرين تجاه موضوعٍ معين.