وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة PARSONS
العناية بالحرمين توفر رعاية متكاملة لذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في مركز الدراسات والبحوث الدفاعية
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع
وظائف شاغرة في شركة ياسرف
وظائف شاغرة لدى شركة روشن العقارية
244 مليون عملية نقاط بيع في السعودية بأكثر من 15 مليار ريال في أسبوع
عقّب مساعد مدير عام الخطوط السعودية التنفيذي للعلاقات العامة -عبدالله بن مشبب الأجهر- على خبر نشرته صحيفة “المواطن”، بتاريخ 7/6/1435هـ، الموافق 7/4/2014م، وتحت عنوان: (15 ألف مبتعث بأستراليا: الخطوط السعودية لم تصلنا بعد)، مؤكداً أن حجم الحركة بين المملكة وأستراليا، لا يوفر الجدوى الاقتصادية اللازمة لتشغيل رحلات الخطوط السعودية بين المملكة وأستراليا في الوقت الحالي.
وأضاف الأجهر أن حركة السفر بين المملكة وأستراليا، تعد حركة موسمية، وتتركز في الصيف ونهاية السنة الميلادية، مبيناً أن هذه الحركة موزعة على وجهات عدة، دون التركيز على وجهة واحدة، وبحجم محدود في الحركة، نذكر منها -على سبيل المثال-:
– سيدني (244) مسافراً في الأسبوع في الاتجاه الواحد.
– ملبورن (178) مسافراً في الأسبوع في الاتجاه الواحد.
– برزبين (145) مسافراً في الأسبوع في الاتجاه الواحد.
– بيرث (103) مسافرين في الأسبوع في الاتجاه الواحد.
– مدن أخرى في أستراليا (69) مسافراً في الأسبوع في الاتجاه الواحد.
وبين أنه -وحرصاً من الخطوط السعودية على خدمة أبناء الوطن المبتعثين- فقد تم الدخول في اتفاقيات تجارية مع عدد من شركات الطيران الأعضاء في تحالف سكاي تيم العالمي، وبعض الشركات الأخرى، ويمكن للمبتعثين -عن طريق تلك الشركات- الوصول إلى أقرب محطة تعمل إليها الخطوط السعودية، ومن ثم مواصلة رحلاتهم في الذهاب والعودة، موضحاً أن هذه الخدمة متاحة عبر مركز الحجز الموحد التابع للخطوط السعودية، وفق الجدول التالي، والمتضمن عدداً من شركات الطيران الأعضاء “سكاي تيم”.
– جارودا الإندونسية؛ جاكرتا إلى (سيدنى وملبورن وبيرث).
– الخطوط الكورية؛ سيول إلى (سيدني وملبورن وبرزبين).
– الخطوط الصينية؛ غوانزو إلى (سيدنى وملبورن وبيرث).
– الخطوط الماليزية؛ كوالالمبور إلى (سيدنى وبيرث وبرزبين).
– الخطوط السنغافورية؛ سنغافورة إلى (سيدنى وملبورن وبيرث وبرزبين).
وختم الأجهر حديثه قائلاً، أن الخطوط السعودية -وفي إطار استراتيجيتها لتطوير شبكة رحلاتها الدولية- لا تدخر وسعاً في التشغيل إلى أي مكان، فور توفر حجم الحركة وعناصر الجدوى الاقتصادية اللازمة في هذا الشأن.