مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
شارك عدد من المغردين والمغردات آراءهم وخبراتهم حول أنواع الناس وحالاتهم في “تويتر”، تحت وسم #في_ناس_وظيفتهم_بتويتر.
ومن أبرز المعلقين المغرد “عبدالرحمن الحمد”، الذي أشار إلى أن – البعض منهم – يختصون بإبراز الرذيلة والطعن في الفضيلة، فينشرون المقاطع الإباحية، ويتناسَون أنهم يحملون أوزار كل من رآها حتى بعد موتهم!
وأيدته المغردة “نوره” التي أشارت إلى أن بعض – مستخدمي تويتر -، يسعون إلى التقليل من المشايخ ومكانتهم، بالإضافة إلى أنهم يبحثون عن الزلل والخطأ في جميع موضوعاتهم، متناسين بالتأكيد أن كل الناس تُخطئ، ولا أحد معصوم عن ذلك.
وقال “معاصر” إن بعضهم يحاولون نشر الشائعات، وتكذيب الأخبار، بالإضافة إلى تحطيم الأشخاص، – علماً – بأنهم يفعلون ويرتكبون مثل هذه السلوكيات من دون معرفة الحقيقة أو حتى تكليف أنفسهم بالبحث عنها.
وأضاف: “نصيحة.. لا تكن مثل هذه الفئة، فلا شيء يستحق ذلك”.
وأكد “سلطان سيف”، أن هناك فئة تويترية تتصف بالسخرية والاستهزاء، ويظنون بأنها – فله ووناسة وخفة دم -، ولا يعلمون أنهم بهذه الطريقة يجعلون من أنفسهم مضحكة؛ لأنهم بلا شك غير مدركين لمعنى الضحك.
في المقابل رأى “أبو سعد المطيري” أن غالبية رواد تويتر، يبحثون عن الخير والأجر والصدقة، ويحاولون إصلاح البين، وفض النزاعات من خلال تقريب وجهات النظر والرأي.
وقال المشاركون إن بعض المغردين خاصة – المتعصبين – يفرضون على الناس تقبل أفكارهم وعدم التنازل عنها مهما كان، مؤكدين أنهم يستخدمون عبارات السب والشتم والبذاءة، عند مخالفتهم في الرأي أو الفكرة.
غير معروف
سخافه