أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
موعد إيداع الدعم السكني وطريقة الاستعلام
آلية تسجيل أو استبعاد أو نقل المشتركين غير السعوديين بالتأمينات
ابتكار طريقة ذكية لتفعيل أدوية السرطان داخل الورم
مايكروسوفت تستثمر 30 مليار دولار في بريطانيا
الأسواق تترقب اجتماع الفيدرالي اليوم
الموقف في حساب المواطن حال الموافقة على الاعتراض بعد 10 سبتمبر
اختتمت فعاليات الملتقى الصيفي العاشر، الذي نظَّمته الندوة العالمية للشباب الإسلامي، ممثلة في إدارة شؤون الدعوة بالأمانة العامة للندوة التي يرأسها الأستاذ صالح بن عبدالله الشمراني، وذلك بالتعاون مع المديرية العامة للسجون، وبإشراف قسم الإرشاد والتوجيه في سجن الملز بالرياض.
وحضر الحفل الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح بن سليمان الوهيبي، والعقيد عبداللطيف بن عبدالله المنصور، مدير شعبة الشؤون الدينية بسجون منطقة الرياض، والعقيد سلمان بن محمد العتيبي مدير الإدارة العامة لسجن الملز، والدكتور حمد بن عبدالعزيز العاصم مدير إدارة الشؤون الاجتماعية بالأمانة العالمة للندوة العالمية، والملازم أول فارس بن عبدالله آل درعان مدير شعبة الشؤون الدينية بسجن الملز، وتضمن الحفل فقرات توعوية وإرشادية وعروضاً مسرحية وإنشادية.
وتم خلال الاحتفال تقديم عرض مرئي لفعاليات وأنشطة الملتقى الصيفي العاشر التي اشتملت على محاور متعددة، جاءت على النحو التالي: تدريب وتأهيل النزلاء، الندوات والمحاضرات، الدورات التدريبية، المسابقات الثقافية، العروض المسرحية، الأمسيات الشعرية والإنشادية، المنافسات الرياضية، البرامج الاجتماعية، مسابقة أجمل أسرة، دعوة الجاليات، ومسابقة العسكريين.
واستمتع الحضور بمشهد تمثيلي هادف ومؤثر قدمه عدد من النزلاء عن عقوق الوالدين والرفقة السيئة وتأثيراتها الضارة والسالبة على سلوكيات الشباب.
وأوضح الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور الوهيبي أن الندوة العالمية تتلمس حاجات الشباب في عدة أمور أولها: توفير فرص التعليم للشباب من خلال المنح الدراسية التي توفرها الندوة، وقد برزت قيادات في البلدان الإسلامية بفضل هذه البرامج، وثانيها: أن الندوة تسعى إلى بناء مؤسسات تعليمية في إفريقيا حيث أنشأت حتى الآن 30 جامعة وكلية تخرج الآلاف من أبناء المسلمين سنوياً، وضرب مثلاً بتجربة التعليم الخاص في نيجيريا وانحصار فرص التعليم لأبناء المسلمين الذين يشكلون 70% من إجمالي تعداد السكان العام، إذ يوجد 44 جامعة في ذلكم البلد أربع منها فقط للمسلمين!!