جامعة تبوك تُعلن عن دليل القبول للعام الجامعي القادم 1447هـ
خلل خطير.. استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER
سلمان للإغاثة يوزّع 3,000 كرتون تمر في القاهرة بتعز
الفرق بين الوثائق الرسمية والشخصية
وظائف شاغرة بمركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة في متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى عبداللطيف جميل
توضيح من مساند بشأن احتساب تاريخ استحقاق راتب العمالة
جاءت برقية خادم الحرمين الشريفين للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، بعد دقائق من إعلان فوزه بالانتخابات الرئاسية المصرية، وبمفردات دقيقة، توضح أن العلاقة السعودية المصرية أكبر من علاقة أشقاء، وأعمق من أي علاقة كانت تجمع دولة بأخرى.
وكان حرص الملك السعودي على أن يكون السباق لتهنئة الأشقاء بمصر، وتوجيه كلمات ونصائح أخوية، ليثبت عمق العلاقة بين القيادتين، والشعبين أيضاً، فالمملكة العربية السعودية انتهجت نهجاً واضحاً بعلاقاتها بأشقائها في الدول العربية والإسلامية، ومدت جسور الأخوة والصداقة، فعلاقتها بمصر ظلت عميقة وقوية في أحلك الظروف وأضيقها، يتضح ذلك من خلال البحث عن تاريخ علاقتهما الكبير، فالإمام مؤسس المملكة العربية السعودية أوصى قبل وفاته-طيب الله ثراه- على العلاقة مع مصر.
وأيضاً كان لجلالة الملك فيصل وقفة تاريخية مع مصر، أثناء العدوان الثلاثي في ١٩٧٣م، وكان لمصر دور كبير في حرب الخليج مطلع التسعينات من القرن الماضي، لتقف حصناً منيعاً إلى جانب دول الخليج والمملكة بالتحديد.
وجاءت وقفات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله المتكررة مع مصر دليلاً على أن السعودية ومصر في قارب واحد، فليس هناك أعمق من قوله في برقيته اليوم “المساس بمصر، يعد مساساً بالإسلام والعروبة، وهو في ذات الوقت مساس بالمملكة العربية السعودية”، جامعاً الدولتين الشقيقتين في قارب واحد.