كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
اجتمع رئيس وزراء لبنان الأسبق سعد الحريري اليوم في بيروت مع رئيس كتلة المستقبل النيابية فؤاد السنيورة وأعضاء الكتلة والمكتب السياسي والمجلس التنفيذي لكتلة المستقبل.
وأعرب الحريري في بداية الاجتماع عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على المساعدة السخية التي أمر بها لدعم الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، مشيراً إلى أن هذه المساعدة أعطت الأمل لكل اللبنانيين بأن بلدهم ليس متروكاً من قبل أشقائه وهو محط اهتمامهم.
وقال :” أريد التأكيد على أن الوظيفة الأساسية لهذه المساعدة، هي دعم الجيش والقوى الأمنية والدولة، وبكلمة أشمل هي للإسهام في استقرار لبنان ومواجهة كل محاولات تخريب العيش المشترك بين اللبنانيين”.
وتطرق الحريري لموضوع الرئاسة، مؤكداً أن انتخاب رئيس جديد للبنان هو مسؤولية الجميع، وأنه آن الأوان أمام توافق واسع من قبل الجميع على انتخاب الرئيس، والانتقال إلى التضامن الوطني لمواجهة التحديات.
وبين أن دور تيار المستقبل هو حماية الاعتدال ومنع التطرف والفتنة، وقال : “هذا هو دورنا وهذه رسالة خادم الحرمين الشريفين لنا ولكل اللبنانيين، بأن تقوية الدولة ومؤسساتها والجيش اللبناني خصوصا تحمي الاعتدال وتحمي لبنان من شرور الإرهاب والتطرف”.
وشدد على أهمية دعم الدولة ومساعدة الجيش والقوى الأمنية بمعزل عن بعض الأخطاء التي ارتُكبت، وقال : “إذا كان حزب الله يرتكب أخطاء بحق لبنان فهذا لا يعني أن نرد عليه بأخطاء مماثلة، أو أن نلجأ إلى كسر شوكة الدولة وهيبتها”، مشيراً إلى أن تدخل حزب
غرسان الزهراني
هذا هو الرجل الشهم اكيد ذهب لكي يتفقد الجيش ويكافئهم على مافعلوه بداعش وما يدرينا يمكن ما راح لبيروت فجأه الا لمدهم بالسلاح ويمكن والله يرسل داعش لتحرير القدس …….يسويها.