أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
استقبل ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام، أخيراً، أربع حاملات للحاويات على الإطارات، مصممة على أحدث التقنيات والمواصفات العالمية، وذلك ضمن عقد إنشاء وتشغيل وصيانة محطة الحاويات الثانية بالميناء المبرم مع الشركة السعودية العالمية للموانئ بنظام البناء والتشغيل وإعادة الملكية (BOT)، بهدف رفع الطاقة الاستيعابية للميناء لتصل إلى 4 ملايين حاوية نمطية سنوياً.
وأوضح مدير عام الميناء نعيم بن إبراهيم النعيم أن القطاع الخاص السعودي شريك أساسي في تنفيذ وصيانة وتشغيل عمل الميناء، وقد تمكن من استقطاب الشركات العالمية الكبيرة في مجال التشغيل وأتاح هذا تطويراً لأساليب التشغيل ورفعاً لطاقة الميناء خلال السنوات القادمة، كما سيمكنها من استقبال أعداد أكثر من السفن وبأحجام أكبر، وسيحقق فرصاً إضافية للتدريب والتأهيل وتوطين الخبرة ونقل التقنية.
وأضاف النعيم أن مشروع المحطة يتكون من أرصفة بطول 1200 متر يجري إنشاؤها على مرحلتين بطول 600 متر وعمق 16.5 متر تحت سطح البحر لكل منهما، بالإضافة إلى مرحلة ثالثة اختيارية بطول 600 متر، مما يجعل الأرصفة الأكثر عمقاً بالميناء.
وعدّ النعيم المشروع من أضخم المشاريع الاستثمارية في البنية التحتية، حيث يتضمن أعمال تجريف وردم وأعمالاً بحرية وإنشائية، كما سيتضمن كذلك استثماراً كبيراً في معدات المحطة كالرافعات الساحلية- ومعدات نقل ومناولة الحاويات بالساحة.
يذكر أن المشروع هو استثمار سعودي سنغافوري مشترك من خلال صندوق الاستثمارات العامة السعودية وهيئة موانئ سنغافورة، ويعد المشروع مثالاً لبرنامج الخصخصة الناجح الذي تقوم به الموانئ السعودية، بالإضافة إلى كونه أنموذجاً للشراكة بين الدولتين، ويتوقع أن يبدأ تشغيل المحطة بطاقة استيعابية تقدر بـ 900 ألف حاوية سنويا كمرحلة أولى.