توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
عاد الهاجس الأمني إلى صدارة الأولويات الحكومية والنيابية في الكويت وكان كلمة السر التي هيمنت على عدد من المواقف والتصريحات.
وتشير تقارير كويتية إلى اختلاط الأوراق في قضيتي سحب الجنسيات والمخاطر المحتملة جراء تمدد بعض جماعات الاسلام السياسي مع مطلب اقرار قانون التجنيد الاجباري.
وأكد رئيس الوزراء بالانابة وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد في رده على سؤال عن امكان العدول عن سحب الجنسيات أن “الاجراءات الحكومية التي أقرت في اجتماع مجلس الوزراء في 14 يوليو الماضي واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار” ــــ في اشارة إلى عدم امكان تحقق ذلك.
في الوقت ذاته, أعلن نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية بالوكالة الشيخ محمد الخالد أن قانون جمع السلاح سيعرض على مجلس الأمة في دور الانعقاد المقبل. كلا الموقفين تزامنا مع تأكيدات مصادر أمنية رفيعة على أن “أجهزة الأمن ـــــ ممثلة بجهاز أمن الدولة ــــ ترصد وتتابع عن كثب أنشطة أعضاء جماعة الاخوان المسلمين بما في ذلك مواقعهم وأماكن تواجدهم”. وأوضحت أن عمليات الرصد والمتابعة تشمل كذلك الاشخاص الذين يمدحون عمل تنظيم “داعش” الارهابي ويروجون لأفكاره, مؤكدة أن جميع الاشخاص الذين ينتمون إلى تلك الجماعات هم محل رصد ومتابعة حثيثة. وكشفت المصادر أن “جهاز أمن الدولة سبق أن استدعى بالفعل عددا من الأشخاص الذين كانوا قد روجوا أفكارا التنظيم “داعش” سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو على سياراتهم”, موضحة أن عمليات البحث والتحري متواصلة ومستمرة من قبل الجهاز. وقالت المصادر: إن “ادارات أمن الدولة في المحافظات ترصد باستمرار كل ما يدور فيها وفي مراكز التجمعات والدواوين ومواقع التواصل الاجتماعي”.