المنظمة الدولية للشرطة الجنائية تمنح عبدالعزيز بن سعود وسام الإنتربول من الطبقة العليا
البرنامج الوطني للتشجير يقود جهود تأهيل أكثر من 500 ألف هكتار من الأراضي المتدهورة في السعودية
أداء الميزانية للربع الثاني.. الإيرادات 301 مليار ريال والمصروفات 336 مليار
شيرين تتقدم ببلاغ رسمي ضد حسام حبيب
القبض على مخالف لتهريبه 185,250 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الحركة الجوية خلال موسم الحج لعام 1446هـ.. أرقامٌ قياسية وجهودٌ تكاملية
ضبط 3 مخالفين لصيد السمك بدون تصريح في جازان
محافظ الطائف يوجه بإغلاق منتجع شهد سقوط إحدى الألعاب والتحقيق في الحادث
طرح 37 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ مرئيات العموم والقطاعين الحكومي والخاص
خطوات متابعة اعتراض الأهلية في حساب المواطن
المواطن – شريف النشمي
تأكيداً لما انفردت به ” المواطن ” حول نفي مصادرها خبر وفاة الشيخ حارث الضاري , أكد الدكتور مثنى حارث الضاري أن والده بصحة وعافية .
وقال الدكتور مثنى الضاري عبر صفحته على الفيس بوك : وقعت إحدى وسائل الإعلام العراقية في خطأ مهني عندما نقلت خبرا مفاده وفاة والدي الشيخ حارث الضاري، اعتمادا على مصادر بعض المجموعات على برامج التواصل الاجتماعي، التي قامت إحداها بتلفيق هذا الخبر ونسبته للتلفزيون الأردني زورا. وقد قامت إدارة هذه الوسيلة بتقديم اعتذار مباشر لنا بعد نشرها الخبر ونفيه في دقائق معدودة قبل مغرب يوم أمس السبت.
وأضاف : للأسف تم تلقي الخبر وتلقفه من مجموعات عديدة قامت بترويجه، ولم نلق بالا لذلك؛ لكن اتساع الحملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تويتر وفيس بوك، وورود استفسارات من جهات عديدة؛ ورواج الأمر على كثير من المحبين؛ دعاني لأن أوضح الموقف، وعليه أقول للجميع: إن الوالد الشيخ حارث الضاري بخير وصحة وسلامة وهو بين أهله ومحبيه وأن الخبر عار عن الصحة، وللأسف روجه كثيرون بحسن نية، ونشره فضلاء حبا بالشيخ وتأسفاً على الخبر.
وقد استفدنا من هذه الواقعة مصالح عدة، من أبرزها:
١. التعرف على مدى حب الناس للوالد وتأييدها لمنهج الهيئة وخطها الثابت الذي تسير عليه.
٢. فضح إعلام كثير من المواقع الاجتماعية التي يظن بعضهم أن أحاديثها وأخبارها صدق محض، ويبني عليها جبالا من الأوهام.
وأخيراً: أتقدم بالشكر لجميع من سأل واستفسر أو ابدى مشاعره من داخل العراق وخارجه، ولكل من كتب مكذبا وكل من كتب متأسفا أو معزيا، فمشاعر هؤلاء جميعا كانت خير سلوى للوالد ولنا جميعا ونحن نعيش معاناة البعد عن الأهل والاحباب وقبل ذلك، الوطن.