بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
انتشرت في الآونة الأخيرة ظاهرة التباهي بحمل السلاح في الأفراح ، حيث عزا عدد من المواطنين أسباب تناميها لتراخي الجهات المختصة في تطبيق العقوبة ومحاسبة من يقبض علية متلبساً بحمل السلاح في الأفراح .
وباتت الظاهرة تحصد معها أرواحاً عديدة وتلحق إصابات بين الحضور محولةً الأفراح إلى أحزان .
ولوحظ في الفترة الأخيرة تزايد ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية الحية في حفلات الزواج ، بشكل يدعو للقلق والخوف من وقوع ذلك السلاح بيد المراهقين .
ويرى عدد من المواطنين أن ظاهرة انتشار السلاح باتت تشكل المركز الثاني في لائحة أخطر الظواهر الفتاكة بعد الحوادث المرورية في المملكة .
وأوضح عدد من المواطنين لـ” المواطن” أن مشكلة التي نواجهها تكمن في الثقافة السائدة لدى أغلب الشباب والمراهقين ، والتي تعتبر حمل السلاح نوعاً من المهابة والرجولة ، وأن السلاح مكمل لزينة الرجل في الزواج ومن لوازم(الكشخة ) ، والبعض الآخر فسرها على أنها تقليد قبلي منتشر في المجتمع .
وكثيرة هي الأخبار والصور التي نراها ونسمعها عن حالات الوفيات التي تسببها طلقة طائشة خرجت من عبث بسلاح ، حيث يتواجد عدد من الشباب في مسيرات الزفاف التي تجوب الشوارع خصيصاً لإطلاق النار بشكل عشوائي في الهواء.
ويعتبر البعض حمل السلاح وإطلاق الرصاص بالهواء شيئاً من الاستعراض والفخفخة لجذب الأنظار ، ما يستوجب وقفة جادة من المجتمع ، لمحاربة الظاهرة وتوعية الشباب والمراهقين بمخاطرها وسلبياتها ، ومعاقبة مرتكبيها بشكل يردع انتشارها .
محمد مسعود
الله يكفينا الشر ولو مات احدهم بطلقة رشاش طائشة جت القبيلة وهلم مجر يجب منعها بالقوة و الله المستعان
خالد
ويش توعي ويش تخلي فيه ناااس محجريييييييييييين بقوه