ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
البطاطس أصلها من الطماطم!
موعد إيداع حساب المواطن دفعة أغسطس
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
ضبط 22147 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
استقالة مفاجئة في الفيدرالي الأميركي
أشاد المراقبون والمحللون السياسيون بمواقف السعودية وقائدها خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز في مواجهة التنظيمات الإرهابية التي تسعى إلى زعزعة استقرار المنطقة العربية.
ووصف المحللون موقف خادم الحرمين من دعم الجيش اللبناني في مواجهة التنظيمات الإرهابية بوقفة رجل، لافتين إلى دعمه السخي مرة تلو الأخرى للجيش اللبناني لزيادة إمكاناته في مواجهة جميع الأحزاب والتنظيمات كحزب الله وداعش وجبهة النصرة وسواها التي تسعى لبث الفوضى في لبنان.
وأكد الخبراء أن الملك عبدالله أثبت بدعمه للدول الإسلامية المنكوبة، والشعوب المظلومة، مواقف السعودية الثابتة تجاه أشقائها العرب، لافتين إلى دعمه لمصر التي عانت اقتصادياً بعد الأزمات السياسية المتكررة، والشعب السوري الذي خرج يشكو الظلم من نظام مستبد قتل حتى الحياة هناك، والجيش اللبناني الذي يعاني تدخلات “حزب الله” السياسية والأمنية، وسوى ذلك من الدعم السخي الذي يثبت أن المملكة وعاهلها خادم الحرمين الشريفين، كبيرة الدول الإسلامية وولي أمر الأمة.
وأشار المحللون إلى أن دعم المملكة للبنان بمليار دولار سيساهم في تقوية الجيش ومساندته في حربه ضد الإرهاب، الأمر الذي سينعكس إيجاباً على الشعب اللبناني الشقيق في تأمين حياته، وإعادة لبنان جوهرة كما كانت قبل استئساد الجماعات الإرهابية مستغلين ضعف الجيش اللبناني.