هزة أرضية بقوة 4 درجات في المنطقة الشرقية
وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
وصف سماحة مفتي الجمهورية التونسية الشيخ حمدة سعيد كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – الموجهة للأمتين الإسلامية والعربية بأنها جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلا من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه .
وأعرب عن تقديره للمضامين التي شملتها كلمة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – ، لافتا النظر إلى أنها جاءت في ظرف تاريخي دقيق تمر به الأمة العربية والإسلامية التي تعاني ويلات الفتنة والاقتتال ، لتكون ” الكلمة ” دعوة إلى ضرورة أن تحدد الأمة بوصلتها ، وتعرف طريقها في مواجهة أعدائها المتربصين بالداخل والخارج “.
وقال مفتي تونس: ” إن كلمة خادم الحرمين الشريفين الواضحة تجاه ظاهرة الإرهاب الذي يستبيح الدماء والأعراض والأموال جاءت حاسمة وشجاعة في حماية الإسلام من كل ما ألصق به باطلاً من صورة بشعة ودموية وعنيفة تخدم أعداءه ؛ لتناقضها مع جوهر الرسالة وروح العقيدة وسماحة المسلمين الذين عرفوا طوال قرون بأخلاقهم وتسامحهم “.
وأكد أن دعوة خادم الحرمين الشريفين من أرض الوحي المسلمين لمنع الإرهابيين من اختطاف الإسلام ، وشخص للأمة دواءها من داء الإرهاب وطغيانه .
وعد في ختام تصريحه ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين من نصرة للمظلومين في فلسطين الذين يعانون أبشع أنواع الإبادة ومعاداة الإنسان وسط صمت العالم تأكيدا بأن الإرهاب لا يتجزأ ، وأن حقوق المسلمين في الحياة لا تنفصل أمام طغيان إرهاب الداخل والخارج .