تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
أكد الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، أن الاستعدادات لعقد المؤتمر الدولي الرابع لأبحاث الإعاقة، تجري في مسارها الصحيح، ومن أهم الأحداث التي سيشهدها المؤتمر إطلاق جائزة الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، وتدشين كتاب مهم يمثل سجل المركز عبر 20 سنة، وإعلان حملة إعلامية عن قضية الإعاقة.
وقال في تصريح صحفي إن المؤتمر الذي يعقد خلال المدة من 25- 27 ذي الحجة الموافق 19-21 أكتوبر، يتخذ أهميته من كونه برعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الذي يولي قضية الإعاقة عناية، وكذلك سمو ولي العهد، كما أن انعقاد المؤتمر في المملكة يجعله عالمياً واستثنائياً.
وأوضح الأمير سلطان بن سلمان أن التجهيزات لعقد المؤتمر تتم وفق المطلوب، واللجنة المسؤولة عن الترتيبات يرأسها رجل قدير، هو الدكتور قاسم القصبي، المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
وقال إن هذا المؤتمر الذي يأتي بعد ثلاث دورات يعد فرصة للعاملين في مجال الإعاقة، لما سيحصلون عليه من عائد علمي غزير، من خلال المحاضرات والأبحاث، وأوراق العمل، لافتاً إلى أهمية المؤتمرات في تعميق التواصل العلمي والبحثي، وتبادل الرأي والفكر.
وأكد أن مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة دوماً منفتح على المراكز العلمية العالمية المرموقة، ولديه مشاريع واتفاقيات وأبحاث، وكل هذه الإسهامات تمضي في المسار الصحيح.
وأشار إلى أن شركاء المركز في تنظيم المؤتمر، والجهات التي حققت إنجازات في مسارات مختلفة سيعرضون ما يثري أعمال المؤتمر، ويجعلها مفيدة للمتخصصين وللعامة.
وقال إن مؤسسات الدولة متضامنة تكون لديها الفرصة للتعريف بما لديها وما تضيفه إلى أنظمتها مثل: نظام الوصول الشامل، وأبحاث الإعاقة، وعمليات التوعية.