الشيخ السند يطلق صفحة مركز الوثائق والمحفوظات الإلكترونية
خطوات إضافة مصدر دخل إضافي للمستفيد الرئيسي في حساب المواطن
أدوات جديدة لتسهيل إنشاء الفيديو في سناب شات
السهر للمذاكرة قبل الاختبار خطأ كبير
الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
شبه الشاعر مهدي سميطان، رداءة ما يطرحه بعض الشعراء في الساحة الشعرية الشعبية اليوم، بمرض “كورونا”، متوعداً بالتخطيط للقضاء على هذا النوع من الشعر.
وقال “سميطان”: إن النص الجميل بفصيحه ونبطه يعجبني، ولا أنحاز إلا للجمال، فأينما وجد الجمال في القصيدة يكون انحيازي، والشعر الشعبي أكثر تواجداً من الشعر الفصيح؛ لأن اللهجة العامية هي السائدة بين الناس، كما أن أغلب شعراء الفصيح لم يوفقوا في جذب ذائقة المجتمع، مؤكداً بأنه لم يجحف في حق أحد من الشعراء وما زال يحترم الشعراء الحقيقيين.
وعن المسابقات الشعرية، أشار “سميطان” إلى أن المسابقات الشعرية مسابقات مادية لا أكثر، وليست لإبراز المواهب لأن صاحب الموهبة الحقيقة يصل للجمهور دون أي مسابقة،
ومن لم يصل للجمهور إلا من خلال المسابقات الشعرية وإن كان شاعراً جيداً يبقى أفضل منه من يصل للجمهور بشاعريته بعيداً عن المسابقات “حسب وجهة نظره”.
واختتم “سميطان” حديثه بأن التكسب بالشعر شبه عادة لدى شعراء العرب من مئات السنين وهذا ليس بجديد، وأشار أن هناك فرقاً كبيراً بين شعراء المدح في العصور القديمة والعصر الذي نعيشه اليوم، بحيث إن الشاعر القديم تستفيد من قصائده؛ لأنك تجد فيها زخماً هائلاً من المعاني والحكم العظيمة التي ما زالت تحتفظ بقيمتها إلى اليوم كقصائد المتنبي، بينما شعراء اليوم لا تستفيد من قصائدهم إلا أن تكون مجبراً لسماع سيلاً من المعاني الركيكة والصور الهزيلة التي تنبئ عن مدى تعاسة قائلها.
ابو فارس
والله ما احد درى عنك واول مره اسمع بك لكن الشاعر طالما انه يقول قصيد موزمن مقفى فهذي بحد ذاتها شعر !!!!!!!!!!!!!
أبو نهار
من انت يالسميطان اول مره نسمع منك عمرنا ماقرينا عنك لاكاتب ولاشاعر ولااديب.
الهضبه
الحمد لله
والله الفاضين
طيف
كلام في الصميم