فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
بهدف نظيف.. الوحدة يعبر الفتح
ماوليدا يمنح الخلود فوزًا صعبًا ضد الاتفاق
من يحسم المواجهة الرابعة بين الخليج والرياض؟
رصد النسر الأسود الأوراسي في محمية الإمام تركي
أوقفت السلطات الأسترالية، الخميس، 15 شخصاً وأحبطت عمليات قتل كان تنظيم داعش يخطط لها على أرضها، ومن بينها جريمة قطع رأس مدني كان التنظيم ينوي تصويرها، وفقاً لـ”سكاي نيوز عربية”.
وشارك أكثر من 800 شرطي في حملة المداهمات التي جرت عند الفجر في ضواحي سيدني وبريزبين في ولايتي كوينزلاند ونيوساوث ويلز بهدف توقيف 25 شخصاً يشتبه بأنهم يشكلون شبكة.
وجرت العملية بعد أسبوع على رفع كانبيرا مستوى التحذير إزاء “الخطر الإرهابي” المتمثل في عودة مقاتلين أستراليين في صفوف تنظيم داعش من الشرق الأوسط، حسب ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وقال رئيس الوزراء توني أبوت إن المداهمات تقررت بعد اعتراض رسالة “أسترالي في مرتبة عالية على ما يبدو في داعش” يحض فيها “شبكات الدعم في أستراليا على تنفيذ عمليات قتل علنية على الأراضي الأسترالية”.
وأضاف “أبوت”: “المسألة لا تقتصر على الشبهات، إذ إن النية موجودة، وهذا ما حمل الشرطة وأجهزة الأمن على اتخاذ قرار بالتحرك”.
من جانبه، قال قائد الشرطة الفدرالية أندرو كولفين: “الشرطة تعتبر أن المجموعة التي نفذنا العملية ضدها كانت تنوي وباشرت التخطيط لتنفيذ أعمال عنف هنا في أستراليا، وكانت تتضمن أعمال العنف هذه هجمات عشوائية على مدنيين”.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن المشتبه بهم كانوا يعتزمون خطف مدني يتم اختياره عشوائياً في سيدني ولفه بعلم تنظيم داعش وقطع رأسه أمام عدسة كاميرا.
وتقدر أجهزة الأمن الأسترالية عدد المواطنين الذين يقاتلون في صفوف الجهاديين في العراق وسوريا بحوالي 60، بينما يصل عدد من يقدمون دعماً ناشطاً للتنظيمات المتشددة من أستراليا إلى 100.