القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
6,551 ميجاواط سعة مشاريع الطاقة المتجددة المُشغلّة حتى نهاية 2024م
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
علمت “المواطن”، من مصدر خاص، أن الاستنفار الطبي صباح أمس بمستشفى الملك فيصل، أدى لإصدار عدة قرارات هامة لرؤساء الأقسام بمنع إقامة أي دورات تدريبية للموظفين وإيقاف جميع الاجتماعات واللجان الدورية والمجدولة، داخل المستشفى بالإضافة إلى فض أي تجمعات للممرضين أو الممرضات داخل المستشفى.
وأوضح المصدر، أن الشؤون الصحية، شددت على مصلحة جميع المرضى والمرافقين والعاملين، بمنع جميع الزيارات والمرافقه، منعاً باتاً، في مبنى الغسيل الكلوي وأقسام العناية المركزة (العزل).
من جانبها نفت الشئون الصحية بالطائف لـ”المواطن”، ما يتم تناقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن إغلاق قسم الطوارئ بمستشفى الملك فيصل، واقتصاره فقط على حالات “كورونا”.
وبينت الشؤون الصحية بالمحافظة، على لسان ناطقها الإعلامي سراج الحميدان، أن مستشفى الملك فيصل ما زال يستقبل الحالات الطارئة، حيث سجل من الساعة الثالثة ظهرا وحتى الساعة السابعة مساء الاربعاء 71 مراجعا بقسم الطوارئ، تم تنوييم حالتين منها، موضحا أن هناك حالات يتم توجيهها لمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، عن طريق إدارة الطوارئ.
وأوضح “الحميدان”، أن مستشفى الملك فيصل يعتبر المرجع الوحيد لمصابي أمراض “كورونا” ويتم تحويل أي حالة تظهر عليها أعراض الفيروس للمستشفى ليتعامل معها قسم خاص لهذا الغرض، مؤكدا في الوقت نفسه أن الحالات المصابة يتم الاعلان فورا في موقع الوزارة الالكتروني، موضحاً بالوقت ذاته أن أي شي آخر يتم النشر عنه يكون غير صحيح.
الجدير بالذكر أن مستشفى الملك فيصل بالطائف، أستنفر ليلة امس، كامل طاقاته الطبية لتفشي انتشار فيروس “كورونا”، وتواردت أنباء عن إصابة أحد المسؤولين الكبار من الأطباء بداخله، فضلا عن وفاتين بالفيروس، نتيجة تتبـع وتشخيص أحد الحالات المصابة.