الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
اعتمد وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل ترسية مشروع إنشاء مبنى إدارة التربية والتعليم في منطقة نجران بتكلفة تجاوزت 45 مليون ريال.
وأعلن المدير العام للتربية والتعليم بمنطقة نجران ناصر بن سليمان المنيع خلال اجتماعه أمس بلجنة برنامج التوسع في رياض الأطفال للسنوات الخمس القادمة, أن المشروع عبارة عن برجين كنموذج رجال ونساء أرضي وأربعة أدوار ومبنى لقاعة المحاضرات، إضافة إلى سكن الحراس, مشيراً إلى أن مدة التنفيذ ستكون خلال 900 يوم حسب اللوائح والأنظمة ووفق المواصفات المعتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم.
ونوه المنيع بالرعاية الكريمة التي يوليها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز نحو النهوض بمستوى العملية التعليمية والتربوية وتأمين جميع المتطلبات والمرافق التي تعود بنفعها على حسن تربية الطلاب والطالبات عماد الأمة ومستقبل الوطن المشرق, مشيداً بمتابعة ودعم وزير التربية والتعليم التي أثمرت عن سرعة إنجاز هذا المشروع الحيوي المهم الذي يسهم بلا شك في تطوير ورقي أداء جميع منسوبي التربية والتعليم بالمنطقة.
وكان المنيع شهد أمس اجتماع لجنة التوسع في رياض الأطفال بالمنطقة والمحافظات التابعة لها وعبر الدائرة التلفزيونية مع الأقسام النسائية المختصة, مبيناً أن تعليم نجران أنجز 32 روضة للأطفال منها 25 روضة في عام واحد، واعتمدت 36 روضة جديدة سيتم افتتاحها خلال السنوات الخمس القادمة بحيث تفتتح 15 روضة في العام 1436 و9 روضات في العام 1437 و6 روضات في العام 1438 و3 روضات في العام 1439 و3 روضات في العام 1440، بواقع 108 فصول لكل روضة 3 فصول، على أن تكون في مبنى حكومي مستقل أو تابعة لمبنى حكومي قائم من خلال استغلال الفراغات في المدارس الموجودة.
وأكد أن مرحلة الطفولة من سن الثالثة وحتى السادسة تعد من أهم مراحل بناء النشء ولذلك وجب الاهتمام بها وبذل الجهد لتحقيق مطالبها، والطموح باستيعاب كل الأطفال في رياض الأطفال من خلال حصر أطفال المنطقة وتسجيلهم، والعمل على نشر ثقافة إلحاقهم برياض الأطفال وفق السن القانونية.