فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في حائل
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
إطلاق النسخة المحدثة لدليل الشروط الصحية والسلامة في المساكن الجماعية للأفراد
تنطلق مغرب يوم غدٍ الثلاثاء فعاليات “البيت الوردي”، برعاية محافظ البكيرية رميح بن صالح الشتيوي ، وبحضور مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة القصيم الدكتور صلاح بن محمد الخراز.
وتنظم الفعاليات جمعية “زهرة” لسرطان الثدي بالتعاون مع المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة القصيم، بمركز الملك عبدالله الحضاري بمحافظة البكيرية، وذلك للتوعية ضد سرطان الثدي.
وأوضحت رئيسة البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالقصيم الدكتورة بدور بنت صالح الحربي أن الحملة التوعوية بأهمية الكشف المبكر لسرطان الثدي ستكون فعالياتها مختلفة تماماً عن الحملات التوعوية السابقة، بعد أن تم الاستعداد لها بعمل توعوي احترافي بعيداً عن التقليدية في إيصال الرسالة التوعوية لتشمل جميع أفراد المجتمع بالمحافظة.
وأضافت ستقدم بداخل “البيت الوردي” نصائح طبية وتوعية صحية للوقاية من سرطان الثدي، الذي تهتم به جمعية “زهرة” وتوليه عنايتها ومن المعروف أنه أكثر السرطانات شيوعاً بين النساء والفئة المستهدفة بالفحص هي النساء من عمر 15 إلى 45 عاماَ، ويتخلل الفعاليات مسرح للطفل وركن للتصوير الضوئي إضافة إلى عرض أوبريت لإحدى الفرق الإنشادية.
وبينت الحربي، أن البرنامج الوطني للتوعية بسرطان الثدي بالمنطقة أصبح لديه الخبرة الكافية في تنفيذ البرامج التوعوية والوصول إلى المستهدفات، بعد أن حققت الحملات السابقة نجاحاً رائعاً، تمثل في زيادة أعداد الراغبات في الفحص المبكر لسرطان الثدي.
وأشارت الحربي إلى أن الفعاليات تستمر لمدة خمسة أيام من الساعة الرابعة عصراً وحتى العاشرة مساءً، والدعوة عامة للنساء.
يشار إلى أن شهر أكتوبر، هو شهر الاحتفال العالمي للتعريف بخطورة سرطان الثدي وطرق الوقاية منه ومن المعروف أن الكشف المبكر للمرض يساهم في الشفاء بنسب تزيد على 97%.