قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
علمت “المواطن”، من مصدر خاص، أن الاستنفار الطبي صباح أمس بمستشفى الملك فيصل، أدى لإصدار عدة قرارات هامة لرؤساء الأقسام بمنع إقامة أي دورات تدريبية للموظفين وإيقاف جميع الاجتماعات واللجان الدورية والمجدولة، داخل المستشفى بالإضافة إلى فض أي تجمعات للممرضين أو الممرضات داخل المستشفى.
وأوضح المصدر، أن الشؤون الصحية، شددت على مصلحة جميع المرضى والمرافقين والعاملين، بمنع جميع الزيارات والمرافقه، منعاً باتاً، في مبنى الغسيل الكلوي وأقسام العناية المركزة (العزل).
من جانبها نفت الشئون الصحية بالطائف لـ”المواطن”، ما يتم تناقله عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن إغلاق قسم الطوارئ بمستشفى الملك فيصل، واقتصاره فقط على حالات “كورونا”.
وبينت الشؤون الصحية بالمحافظة، على لسان ناطقها الإعلامي سراج الحميدان، أن مستشفى الملك فيصل ما زال يستقبل الحالات الطارئة، حيث سجل من الساعة الثالثة ظهرا وحتى الساعة السابعة مساء الاربعاء 71 مراجعا بقسم الطوارئ، تم تنوييم حالتين منها، موضحا أن هناك حالات يتم توجيهها لمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، عن طريق إدارة الطوارئ.
وأوضح “الحميدان”، أن مستشفى الملك فيصل يعتبر المرجع الوحيد لمصابي أمراض “كورونا” ويتم تحويل أي حالة تظهر عليها أعراض الفيروس للمستشفى ليتعامل معها قسم خاص لهذا الغرض، مؤكدا في الوقت نفسه أن الحالات المصابة يتم الاعلان فورا في موقع الوزارة الالكتروني، موضحاً بالوقت ذاته أن أي شي آخر يتم النشر عنه يكون غير صحيح.
الجدير بالذكر أن مستشفى الملك فيصل بالطائف، أستنفر ليلة امس، كامل طاقاته الطبية لتفشي انتشار فيروس “كورونا”، وتواردت أنباء عن إصابة أحد المسؤولين الكبار من الأطباء بداخله، فضلا عن وفاتين بالفيروس، نتيجة تتبـع وتشخيص أحد الحالات المصابة.