القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 400 كيلو قات في جازان
مدينة الحجاج بـ حالة عمار.. خدمات جليلة ومتنوعة لضيوف الرحمن
إجراء الاختبار الأول لمحاكاة الأحمال الكهربائية استعدادًا لموسم الحج
اقتران القمر مع الزهرة غدًا وأفضل وقت لرصد الظاهرة
إحبط 5 محاولات لتهريب أكثر من 240 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة بشاحنات ومركبات
خطيب المسجد الحرام: رجال الأمن والجهات المعنية يواصلون العطاء بإخلاص لخدمة الحجاج تحت لهيب الشمس
الشؤون الإسلامية تقيم صلاة الجمعة في 849 جامعًا ومسجدًا داخل حدود الحرم
الملك سلمان يوجه باستضافة 1300 حاج وحاجة من 100 دولة لأداء مناسك الحج
النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
كذّبت واشنطن ما جاء في بيان لحزب الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، بخصوص تعرضه لضغوط من السفارة الأمريكية كي يغادر البلاد وإلا فرضت عليه عقوبات دولية، وفقاً لـ”بي بي سي” بالعربية.
وكان القيادي في حزب المؤتمر سلطان البركاني قال في حديث تلفزيوني، إن الرئيس “صالح”، الذي تخلى عن السلطة في 2012 بعد احتجاجات شعبية واسعة، أُبلغ برسالة من السفير الأمريكي، عبر دبلوماسي غربي، طالبته مغادرة البلاد، قبل يوم الجمعة، أو مواجهة عقوبات دولية.
ونقلت وكالة فرانس برس، عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية قوله: “إن ما جاء على لسان المسؤول في حزب المؤتمر، بشأن تهديدات مزعومة من السفير الأمريكي للرئيس السابق صالح، عارٍ من الصحة تماماً”.
وأضاف إدغار فاسكيز: “إن السفير لم يجتمع بأي مسؤول من حزب المؤتمر، ليبلغه بمثل هذه الرسالة”.
واعتبر المسؤول في حزب المؤتمر هذا التطور “تدخلا سافرا في شؤون اليمن الداخلية”، ودعا أنصاره إلى الاحتشاد لمواجهة “أي تطورات أخرى محتملة”.
واتهمت قوى سياسية يمنية الرئيس السابق بمحاولة استعطاف اليمنيين وحشد أتباعه مجدداً من خلال “اختلاق تلك الأخبار”.
وتأتي هذه الاتهامات بعد ما جاء على لسان دبلوماسيين في نيويورك بأن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يستعد لفرض عقوبات على عبدالله صالح بتهمة عرقلة مسار السلام في اليمن.
وتقدمت الولايات المتحدة بمشروع قانون لمجلس الأمن بمنع التأشيرات وتجميد الأصول المملوكة للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، واثنين من حلفائه، وهما قياديان في حركة الحوثيين، عبدالخالق الحوثي، وعبدالله يحيى الحكيم.
وأفاد دبلوماسيّ في الأمم المتحدة باجتماع لجنة في مجلس الأمن لدراسة المشروع، وبأن المحادثات بهذا الشأن “بناءة”.
ويدلي أعضاء مجلس الأمن بآرائهم في المشروع يوم الجمعة قبل تفعل العقوبات.
جدير بالذكر أن صالح تولى الرئاسة في اليمن عام 1990 بعد الوحدة، قبل أن يُدفع إلى ترك السلطة في عام 2012 إثر احتجاجات شعبية واسعة، وفي إطار خطة إقليمية.
م
اغتصب السلطة عام 1978 يا محترمين