محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
إيداع مبالغ دعم الحقيبة المدرسية للفصل الدراسي الأول
دشن الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود -أمير منطقة عسير- معرض جامعة الملك خالد الثالث عشر للكتاب والحاسب الآلي، والذي شاركت به جامعة الحدود الشمالية ممثلة بعمادة شؤون المكتبات خلال الفترة من 26/12/1435– 6/1/1436 هـ.
وقد تم تجهيز جناح خاص لمشاركة الجامعات السعودية، حيث تمثلت مشاركة جامعة الحدود الشمالية في جناحها بعرض الإنتاج الفكري من مؤلفات أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وعدد من المطبوعات والمنشورات التوعوية والإرشادية التي تشرف الجامعة على إعدادها سنوياً وبشكل دوري تتعلق بالمنطقة وخدمة المجتمع وحجاج بيت الله الحرام ومكافحة بعض الظواهر السلبية ومطبوعات الورش والدورات التدريبية التي تقدمها الجامعة للمجتمع المحلي.
وأشرف على جناح الجامعة الدكتور سعود بن رغيان الرويلي وكيل عمادة شؤون المكتبات، وبمشاركة العارضان منور الأسمر الضلعان، وعماد المغامسي.
من جانبه أشاد مدير جامعة الحدود الشمالية الدكتور سعيد بن عمر آل عمر، بمشاركة الجامعة في مختلف المعارض والفعاليات المحلية والدولية والتي تسهم بدورها في دعم مسيرة التنمية الثقافية بالمملكة وإظهار الدور البارز الذي تقوم به الجامعات السعودية لرفع مستوى ومكانة الكتاب ودعم النشر والبحث العلمي في كافة المعارف والعلوم.
كما قدم “آل عمر”، باسمه وباسم كافة منسوبي جامعة الحدود الشمالية جزيل الشكر والثناء للأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير عسير لرعايته لهذا المعرض ودعمه للإبداع والتميز في البحث العلمي والأدب ومشاريع التنمية المستدامة في منطقة عسير بشكل عام، والذي يظهر جلياً من خلال منجزات مؤسسة الملك خالد الخيرية كجائزة الملك خالد بفروعها الأربعة لدعم وتشجيع المؤسسات والأفراد والباحثين على القيام بالأعمال التي تنهض بالمجتمع وتسهم في الرقي بمؤسساته الاجتماعية والتنموية، متمنياً لسموه ولجائزة الملك خالد مزيداً من الرفعة والتقدم والتوفيق لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.