4 أيام على إيداع الدفعة الـ 95 من برنامج حساب المواطن
سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
مانشستر سيتي يفوز على برينتفورد في الدوري الإنجليزي
جازان الطبيعة والرؤية.. تناغمٌ يُشكِّل ملامح التنمية المستدامة
ولي العهد يزور الشيخ بدر بن هزاع بن شقير الدويش في المستشفى
يزيد الراجحي يوضح حقيقة فيديو مشاركته في اليوم الوطني ويحذر: انتبهوا من ترويج الشائعات
الحج والعمرة: جميع أنواع التأشيرات تتيح أداء مناسك العمرة
تركي آل الشيخ يعلن تفاصيل موسم الرياض 2025.. 11 منطقة ترفيهية و15 بطولة و34 معرضًا ومهرجانًا
الأحد القادم.. إجازة مطوّلة للطلاب والمعلمين
الأجواء الممطرة تتواصل في السعودية وتنبيهات من الأرصاد
دشن الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود -أمير منطقة عسير- معرض جامعة الملك خالد الثالث عشر للكتاب والحاسب الآلي، والذي شاركت به جامعة الحدود الشمالية ممثلة بعمادة شؤون المكتبات خلال الفترة من 26/12/1435– 6/1/1436 هـ.
وقد تم تجهيز جناح خاص لمشاركة الجامعات السعودية، حيث تمثلت مشاركة جامعة الحدود الشمالية في جناحها بعرض الإنتاج الفكري من مؤلفات أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، وعدد من المطبوعات والمنشورات التوعوية والإرشادية التي تشرف الجامعة على إعدادها سنوياً وبشكل دوري تتعلق بالمنطقة وخدمة المجتمع وحجاج بيت الله الحرام ومكافحة بعض الظواهر السلبية ومطبوعات الورش والدورات التدريبية التي تقدمها الجامعة للمجتمع المحلي.
وأشرف على جناح الجامعة الدكتور سعود بن رغيان الرويلي وكيل عمادة شؤون المكتبات، وبمشاركة العارضان منور الأسمر الضلعان، وعماد المغامسي.
من جانبه أشاد مدير جامعة الحدود الشمالية الدكتور سعيد بن عمر آل عمر، بمشاركة الجامعة في مختلف المعارض والفعاليات المحلية والدولية والتي تسهم بدورها في دعم مسيرة التنمية الثقافية بالمملكة وإظهار الدور البارز الذي تقوم به الجامعات السعودية لرفع مستوى ومكانة الكتاب ودعم النشر والبحث العلمي في كافة المعارف والعلوم.
كما قدم “آل عمر”، باسمه وباسم كافة منسوبي جامعة الحدود الشمالية جزيل الشكر والثناء للأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير عسير لرعايته لهذا المعرض ودعمه للإبداع والتميز في البحث العلمي والأدب ومشاريع التنمية المستدامة في منطقة عسير بشكل عام، والذي يظهر جلياً من خلال منجزات مؤسسة الملك خالد الخيرية كجائزة الملك خالد بفروعها الأربعة لدعم وتشجيع المؤسسات والأفراد والباحثين على القيام بالأعمال التي تنهض بالمجتمع وتسهم في الرقي بمؤسساته الاجتماعية والتنموية، متمنياً لسموه ولجائزة الملك خالد مزيداً من الرفعة والتقدم والتوفيق لما فيه مصلحة الوطن والمواطن.