مبنى إمارة تبوك يتوشح بالأخضر احتفالًا باليوم الوطني
الداخلية تطلق ختمًا خاصًّا بمناسبة اليوم الوطني الـ 95 عبر المنافذ الدولية
عروض وأركان تفاعلية في المدينة المنورة غدًا بمناسبة اليوم الوطني الـ95
فعاليات وبرامج رياضية بالعاصمة المقدسة بمناسبة اليوم الوطني
سعود بن نايف: بلادنا تشهد إنجازات نوعية تصنع مستقبلًا مشرقًا يليق بمكانتها
الشيخ السند يطلق كود منصات الرئاسة بهوية اليوم الوطني
الشرع أمام الأمم المتحدة: سوريا لن تكون مصدر تهديد لأي طرف
بفخر الأمجاد وعلوّ الرايات الخضراء.. وزارة الإعلام تحتفي باليوم الوطني السعودي 95
الاعتدال الخريفي الليلة التاسعة مساء
إعلان نتائج القبول الموحد رقم 4 للعمل بقطاعات وزارة الداخلية
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، يتشرف صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة، يوم السبت المقبل بغسل الكعبة المشرفة، حيث سيقوم سموه ومرافقوه بغسل الكعبة من الداخل وتدليك حيطانها بقطع القماش المبللة بماء زمزم الممزوج بدهن الورد.
ويشارك سموه في غسل الكعبة المشرفة، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، ونائبه لشؤون المسجد الحرام الشيخ الدكتور محمد بن ناصر الخزيم، وعدد من الوزراء وأصحاب الفضيلة العلماء وسدنة بيت الله الحرام، وأعضاء السلك الدبلوماسي الإسلامي المعتمدين لدى المملكة، وجموع من المواطنين وقاصدي بيت الله الحرام.
وبهذه المناسبة نوه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بما يوليه ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ من عناية واهتمام بالكعبة المشرفة وبالحرمين الشريفين وعمارتهما، مؤكداً أن غسل الكعبة المشرفة يجسد مدى هذا الاهتمام ببيت الله العتيق ونظافته وتطهيره.
وأوضح “السديس” أن الرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين تقوم بتحضير ماء زمزم المخلوط بماء الورد وجميع مستلزمات الغسيل منذ وقت مبكر لغسل الكعبة المشرفة، مشيراً إلى أن غسل الكعبة سُنّة نبوية كريمة فعلها الرسول -صلى الله عليه وسلم- يوم فتح مكة، حينما دخل وصحبه -رضوان الله عليهم- الكعبة، وقام بغسلها تطهيراً لها من أي رجس.
وأكد “السديس” أن الرعاية الكريمة لهذه المناسبة من ولاة الأمر – حفظهم الله – تأتي امتداداً لرعايتهم واهتمامهم بالحرمين الشريفين وشؤونهما، سائلاً الله أن يجزي هذه الدولة المباركة وقادتها خير الجزاء لقاء ما يبذلونه ويقدمونه للحرمين الشريفين وزوارهما من رعاية وعناية واهتمام.