السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية تنافس الصين والولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي بـ100 مليار دولار وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله واتساب تتيح ميزة مفاتيح المرور في هواتف آيفون وظائف شاغرة لدى شركة NOV ميتا تفقد 200 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد تصريحات زوكربيرج
شهدت الأراضي السورية مقتل شابين سعوديين خلال اليومين الماضيين، ينتمي أحدهما إلى تنظيم “داعش” الإرهابي، فيما أوقف والده قبل أشهر، لتزعمه خلية تغرر بالشبان السعوديين، وترسلهم إلى مناطق الصراع، فيما ينتمي الآخر إلى “جبهة النصرة”، وكان ينوي تنفيذ عملية انتحارية عبر تفجير مركبة محملة بستة أطنان من المتفجرات، وفقاً لصحيفة “الحياة”.
وشهدت المعارك المتواصلة في مدينة العرب كوباني، مقتل محمد حمد الريس، الذي أوقف والده أواخر شهر أغسطس الماضي، لتزعمه ما عُرف بـ”خلية تمير”، التي تورطت في التغرير بالشبان السعوديين للانتقال إلى مناطق الصراع والالتحاق بالتنظيمات الإرهابية، وخصوصاً داعش.
وظهر هذا الشاب في وقت سابق، وهو يلوح برأس مقطوع، وتعلو وجه ابتسامة، والتحق “الريس” بتنظيم داعش في سورية، وهو الثالث من بين أشقائه الذين يقاتلون في صفوف التنظيم الإرهابي.
فيما قُتل السعودي أبو الحسناء الجزراوي، المنتمي لجبهة النصرة، بعد أن أصاب صاروخ من نوع “كورنيت” مركبة كان يستقلها محملة بستة أطنان من المتفجرات، في طريقها إلى بلدتي نبل والزهراء السوريتين، المواليتين للنظام.
وكان “الجزراوي” ينوي تنفيذ عملية انتحارية لمصلحة “النصرة”، بمركبة من نوع “BMW”، إلا أن صاروخ من نوع “كورنيت” أصابها، محدثاً انفجاراً هائلاً، تصاعدت إثره غيمة سوداء اللون، غطّت سماء البلدتين.
بنت ناصر
الله يغفر له ويرحمه ويجعله شفيع لوالديه