زلزال عنيف بقوة 5.9 درجات يضرب كازاخستان
رياح شديدة بسرعة 49 كم/ س على حائل
بتوجيه الملك سلمان.. فتح مسجد القبلتين بالمدينة المنورة على مدار 24 ساعة
التأمينات: شراء مدد خدمة غير متاح حاليًا
ترامب يأمر بإرسال الحرس الوطني إلى 4 ولايات أمريكية
أوروبا تبدأ العمل بنظام الدخول والخروج الرقمي الجديد
ترسية الدفعة الرابعة من القمح المستورد لهذا العام
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس مصر بذكرى يوم العبور
برنامج ريف يوضح خطوات الحصول على الدعم للصيادين
حريق بمستشفى يصيب 6 أشخاص بالهند
دشن الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم ورئيس المجلس التنسيقي للجمعيات الخيرية بالمنطقة، الاثنين الماضي، الملتقى الثالث للجمعيات الخيرية بمنطقة القصيم، بتنظيم من جمعية البر الخيرية بمحافظة الرس.
و ترأس أمير منطقة القصيم قبل ذلك الاجتماع التنسيقي الثالث بحضور نائبه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، ومحافظ الرس محمد العساف.
واستهل الأمير فيصل بن بندر الاجتماع، بكلمة عبر فيها عن أهمية العمل الخيري وضرورة التنسيق بين الجمعيات الخيرية والمؤسسات الخيرية.
وشدد على “سعيهم لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين، فذلك الاجتماع ما هو إلا وسيلة لتحقيق تلك التطلعات”.
وتجول الأمير بن بندر بين المعارض المصاحبة للملتقى البالغة 43 معرضاً للجمعيات الخيرية بالمنطقة ولجان التنمية وفروع بعض الجهات الخدمية.
كما استعرض أمين المجلس رئيس جمعية البر الخيرية ببريدة الدكتور محمد الثويني محضر الجلسة الثانية، وإثر ذلك اعتمد الاجتماع رسالة ورؤية المجلس المتمثلة بالسعي لأن يكون العمل التكاملي ركيزة أساسية في العمل الخيري بالقصيم مع المحافظة على كيان كل جمعية ومسؤولياتها المجتمعية ورؤية المجلس.
وتطرق الاجتماع إلى فكرة إقامة دورات ملزمة الحضور لأعضاء مجالس الجمعيات والمدراء التنفيذيين والعاملين تحت إشراف المجلس التنفيذي.
واختتم اليوم الأول في برنامج وفعاليات الملتقى الثالث، بالحفل الخطابي الذي ابتدأ بكلمة للأستاذ إبراهيم المزيني عضو مجلسِ إدارةِ جمعيةِ البر الخيرية.