إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أكد الكاتب وعامل المعرفة “أحمد العرفج” أن ظاهرة التسيب في المؤسسات الحكومية تحتاج للحزم والصرامة، مشددا على ضرورة توفير النقل المدرسي لأبناء الموظفين؛ نظرا للتقليل من التسيّب.
وانتقد “العرفج” -خلال استضافته في البرنامج الأسبوعي- “ياهلا بالعرفج” ممارسات بعض كُتاب العدل وتورطهم في تزوير الصكوك، وذلك خلال تعليقه على خبر تحت عنوان: “العدل تلغي صكاً طبق على 3 مواقع مخصصة لبناء مدارس حكومية في الرياض”.
وتساءل: “إذا كان كاتب العدل مسؤول عن السرقة، فكيف بالمواطن العادي؟”.
وأكد أن ظاهرة التسيّب في القطاع الحكومي تحتاج للصرامة والحزم، ومن المحزن أن يكثر التسيب في أهم القطاعات كالتعليم والصحة، وذلك تعليقاً منه على خبر بعنوان: “33 ألف جولة لهيئة الرقابة تكشف عن تسيّب 78 ألف موظف في التربية والصحة والقروية والعدل”.
وطالب بضرورة توفير النقل المدرسي لأبناء الموظفين، نظراً للتقليل من التسيّب في القطاع الحكومي، إضافة إلى مساعدتهم في عدم التسرب من وظائفهم خلال أوقات العمل الرسمي.
وحول خبر بعنوان: “نجيب الزامل: الصحف تعلمنا النفاق والوعظ الزائد وراء التكفير”، أكد “العرفج” قائلاً: “الصحف الإلكترونية نجحت لأنها تخلت عن النفاق وانصرفت إلى النقد الحقيقي، والمطلوب من الصحافة السعودية هو تخفيف النفاق والاهتمام بالنقد البناء وليس نقد الدكاكين”.
وفي فقرة “تصريح الأسبوع” والذي نُشر تحت خبر بعنوان: “مدير «الجامعة الإسلامية»: بعض الدعاة يريدون الخروج على ولاة الأمر”، علق “العرفج” مشيراً بقوله: “أحياناً نؤيد حركة داعش من دون أن نشعر”.
وفي فقرة “كاتب الأسبوع” تحدث “العرفج” عن الكاتب “محمد ناصر الأسمري”، والذي علق على مقالاته من ناحية السلبيات والايجابيات مشيراً بالقول: “الأسمري لديه وطنية زائدة، ويجامل كثيرا في بعض الأحيان، إضافة إلى أنه يُشتت القارئ بكثرة تنقلاته بين الصحف، إلا أنه كاتب شجاع، ويتميز بجمال اللغة وتنوع الأفكار والموضوعات”.