إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
بيّن المحامي عبدالكريم بن سعود القاضي، في إضاءته الأسبوعية عبر “المواطن“، أركان الجريمة، ومتى يُدان المتهم قطعياً شرعاً ونظاماً، ومتى تضعف هذه الأدلة حتى يتحول الاتهام للشبهة القوية.
وقال “القاضي”: للجريمة بصفة عامة أركان إذا توافرت هذه الأركان لزم إدانة المتهم بالجرم الموجه إليه والحكم عليه بالعقوبة المحددة شرعاً أو نظاماً أو بهما إذا ثبت بالأدلة قطعاً.
وإذا ضعفت وكانت الأدلة ظنية كان توجيه الاتهام له بالشبهة القوية؛ لانتقاله عن أصل البراءة إلى ضدها والحكم بالشبهات معمول به قضاءً، إذا كان هناك نص يحظر الجريمة ويعاقب عليها وهو ما يسمى في اصطلاح القانون بالركن الشرعي للجريمة.
وأضاف “القاضي”: وحين يتوفر الركن المادي للجريمة بإتيان الفعل المكون للجريمة سواءً كان فعلاً أو امتناعاً، وإذا كان الجاني مكلفاً ومسؤولاً عن الجريمة وتنطبق عليها سائر الأحكام التكليفية وتترتب عليه آثارها وهو الركن الأدبي المنافي لعدم الأهلية وتحققها وانتفاء أركان الأهلية وعوارضها الثلاثة المانعة من الجهل وزوال العقل والإكراه.