سبكيم توزع 362.56 مليون ريال أرباحًا نصفية
مقتل 17 جنديًا في هجوم شنه مسلحون في غرب نيجيريا
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
خط الثلث يزين كسوة الكعبة المشرفة لمرونته وأناقة تشكيله
السد الصيني العملاق يؤثر على توازن الأرض!
أبل تستعد لتعديلات على متجر التطبيقات
ترامب يهاجم مراسلة سي إن إن: يجب توبيخها ثم طردها
الدولار اليوم يسجل مستويات متدنية
الفيدرالي الأميركي يخطط لخفض متطلبات رأس المال المفروضة على كبار البنوك
طاردها بسرعة جنونية.. مها الصغير تتهم طليقها أحمد السقا بالضرب والسب
أوضح المحامي عبدالكريم بن سعود القاضي، في إضاءته الأسبوعية عبر “المواطن“، أن الوكالة في الدفاع عن الباطل تعاون على الإثم والعدوان ووقوف معه أمام دحض الحق وإزهاقه وطمس لمعالم العدل والإنصاف ونهي عن المعروف، وكل ذلك من عظائم الأمور التي تسلك لأجل البغي والعدوان على حقوق الناس وأكل مالها بغير وجه حق.
وأضاف “القاضي”: وهو ما يستدعي أن يتحرى الوكيل أو المحامي في انتقاء الشبهة عن ادعاءات مؤجلة ومصداقية الحق الذي يدعيه وأن يشترط حال ظهور الشبهة، الحق في الرجوع عن مواصلة إجراءات القضية والابتعاد عنها وتركها إذا ظهر له الكذب أو الفجور في الخصومة من موكله سواء مدَّع أو مُدعى عليه، وقد قال الله تعالى: (… وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا)، وقال “ابن العربي” : “هي النيابة عن المُبْطِل المتهم في الخصومة لا تجوز”.
وتابع “القاضي”: وقال “ابن فرحون” – رحمه الله تعالى -: “ولا تجوز الوكالة عن المتهم بدعوى الباطل ولا المجادلة عنه”، وقد قال الله: ” وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ …”.