إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
أوضح الأخصائي النفسي أسامة الجامع، أن كاتب العدل في المحاكم يرفض بطاقة المرأة للتعريف بنفسها إلا بمعرف أو بصمة، مبيناً أنه في حال تعطلت البصمة فلا قيمة لبطاقة الهوية، وهذه مخالفة صريحة لتعليمات اعتماد بطاقة الأحوال للمرأة.
وقال “الجامع”: “مرتان أعود بوالدتي من محكمه كتابة العدل بالدمام الأولى لعدم وجود مكتب نسائي للمطابقة مع بطاقتها والثانية لتعطل البصمة، متسائلاً ما فائدة بطاقة المرأة ؟!”.
وأضاف “الجامع”: “طلبت من كاتب العدل أن يطابق لوالدتي ذات السبعين عاماً ومعها بطاقتها إلا أنه رفض واختار طريقة المعرف لأن البصمة معطلة”، وتابع: “الدين يُسر لماذا جعلتموه عسراً؟”.
وأشار “الجامع”، إلى أن في كل دول العالم، المرأة ببطاقتها تنجز معاملاتها إلا في بلادنا تحتاج شهوداً ووكالة وبصمة، وأفاد بالقول: إن المشكلة ليست في كاتب العدل بل في النظام نفسه الذي لا يقبل إصدار وكالة شرعية إلا بمعرف أو بصمة.
وطالب “الجامع”، من وزارة العدل وضع مكتب نسائي لحل تلك الإشكالية في المطابقة بدلاً من تعطيل مصالح الناس حال تعطل جهاز البصمة.