إيداع حساب المواطن الأحد المقبل
الماجد للعود تقر توزيع 40% أرباح نقدية عن عام 2024
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى الـ 11 مساء
حرائق ضخمة تلتهم أكثر من 12 ألف فدان في إنجلترا
خالد بن سلمان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اليمني
وظائف شاغرة في شركة الملاحة الجوية
وظائف شاغرة في برنامج التأهيل والإحلال
وظائف شاغرة بـ هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بـ شركة المياه الوطنية
ذكر أحمد بن ناصر بن سعيد الغامدي، إن الإسلام دين الرحمة ، أمر عند قتل من يستحق ذلك بإحسان القِتلة ، ونهى عن التعذيب بالنار.
وأكد الغامدي أن التحريق بالنار:”لا يجوز إلا من السلطان إذا رأى المصلحة تقتضي ذلك نكاية أو معاملة بالمثل ، أو لمن فعل أمرا منكرا ، والشجر كذلك ، وأما الحيوان فلا يفعل به ذلك ، لأنه مثلة وتعذيب بلا فائدة ، إلا إذا استعمله الكفار في العدوان على المسلمين ، ولم يوجد بدٌ من التحريق.”
وأشار في بحث منشور له على الموقع الرسمي لجامعة أم القرى بقسم الدراسات الإسلامية، بعنوان:”التحريق بالنار”، إلى أن العلماء اختلفوا في فعل التحريق بمن فعله ، أو كان من الأعداء ، أو ارتكب جرما كبيرا.
يشار إلى أن البحث أشتمل على سبعة مسائل هي : تحريق الأعداء في الجهاد، تحريق أموالهم، تحريق المرتد، تحريق البغاة وأموالهم، التحريق في حد اللواط، التحريق في القصاص، تحريق الحشرات.
ويأتي ذلك بالتزامن مع قيام تنظيم داعش الارهابي بحرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي وقع أسيراً في أيدي عناصر التنظيم في الرقة السورية .
محمد
يا دكتور الاسلام فعلا دين رحمة ولكن لا يجوز حرق الانسان من اي كائن كان هداك الله.
دسمان المنسم
قاتل الله داعش المنحرفه
وبالنسب للطيار الأردني فهو أتى ليحرق الأهالي والممتلكات بطائرته ولم يأتي لنشر الورود واللحف عن البرد فأراد الله أن يقع بأيديهم فأحرقوه وحيدا وهو كان سيحرق الجميع لو مكنه الله
الهضبه
يا شيخ ما يعذب بالنار الا رب النار
ماهو السلطان
سبحان الله
الإسلام دين الرحمة ودين الفطرة
ماذنب الشخص ان يحرق بالنار معاملة بالمثل والرسول صلى الله عليه وسلم يقول إذا قتلتم فأحسنوا القتلة
والله عز وجل يقول ( ولا تزر وازرة وزر أخرى )