الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
قدم المشرِّعون الروس للبرلمان الروسي الجمعة مسودة مشروع يدعم الصيرفة الإسلامية؛ بهدف اجتذاب رؤوس الأموال والاستثمارات في وقت يتباطأ فيه الاقتصاد الروسي؛ جراء العقوبات الغربية المفروضة عليها، وانعدام المؤشرات على رفع تلك العقوبات قريبًا.
وتم تقديم مشروع القرار لمجلس النواب- المعروف باسم الدوما- في وقت سابق من الأسبوع، والذي يقترح السماح للمصارف بالعمل بالنشاط التجاري، في إشارة إلى المنتجات المالية المرتبطة بالشريعة.
وتظل هناك العديد من العقبات؛ حيث يُنظر إلى مشروع القرار بوصفه خطوة لدفع تنمية هذا القطاع وتطويره.
ونقلت “سكاي نيوز العربية” عن المسؤول في لجنة أسواق المال في “الدوما” دمتري سافالييف قوله: “إنه خلال فترة من الإغلاق الاقتصادي التام من قبل أوروبا والولايات المتحدة، على مصارفنا أن تجد طرقًا جديدة لجذب الاستثمارات”.
يشار إلى أن التباطؤ الاقتصادي الروسي جاء نتيجة العقوبات المفروضة من الدول الغربية على روسيا نتيجة للأزمة الأوكرانية، وكذلك جراء انخفاض أسعار النفط بصورة كبيرة في الأسابيع الماضية.
وحتى يتم إقرار مشروع القانون في مجلس النواب “الدوما”، ينبغي مناقشته ثلاث مرات قبل نقله إلى الغرفة العليا أو ما يعرف بمجلس الاتحاد، ومن ثم يُقَدَّم إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أجل إقراره.
وفي حال تم إجراء تعديلات على مشروع القرار، فإن إقراره قد يستغرق عامًا واحدًا على الأقل.
وكان موقع سبوتنيك الإخباري الروسي الناطق بالعربية قد ذكر في وقت سابق أن بنوكًا إسلامية قد تدخل السوق الروسية.
وقال الموقع: إن اثنين من البنوك الإسلامية الكبيرة، هما “البركة” و”الشمال” يفاوضان بشأن الانضمام إلى رأسمال منظمات ائتمان روسية؛ مما يسمح لهما بالعمل وفقًا للقواعد الروسية مع المحافظة على القواعد الأساسية للشريعة.