بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
نفَّذت وزارة الداخلية اليوم، حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة، سعودي الجنسية، بمحافظة بيشة، عقب قتله مواطن بإطلاق النار عليه إثر خلاف بينهما على أرض؛ مما أدى إلى وفاته.
وأصدرت وزارةُ الداخلية -اليوم- بياناً بشأن تنفيذ حُكم القتل قصاصاً في أحد الجناة، وفيما يلي نص البيان:
قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية.
وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ).
وأضاف البيان: أقدم / مهدي بن خلف بن راجح البطناني الشمراني ـ سعودي الجنسية ـ على قتل / سعيد بن مساعد بن مسفر النشاوي الأكلبي ـ سعودي الجنسية ـ وذلك بإطلاق النار عليه إثر خلاف بينهما على أرض؛ مما أدى إلى وفاته.
وتابع البيان: وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صكٌ شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل تنفيذ القصاص حتى بلوغ القصار من ورثة القتيل رشدهم ومطالبتهم مع بقية الورثة بتنفيذ القصاص وصُدّق الحكم من محكمة التمييز ومن مجلس القضاء الأعلى بهيئته الدائمة, ثم ألحق بصكّ الحكم ثبوت بلوغ ورشد القُصَّر من الورثة واتفاقهم مع بقية الورثة على استيفاء القصاص، وصُدّق ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وصُدق من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وأفاد البيان: ونُفِّذ حكمُ القتل قصاصاً بالجاني / مهدي بن خلف بن راجح البطناني الشمراني ـ سعودي الجنسية ـ يوم الأحد الموافق 10 / 5 / 1436 هـ بمحافظة بيشة بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.
اما
حسبنا الله ونعم الوكيل