نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
نفذت وزارةُ الداخلية، حُكمَ القتل تعزيراً في أحد الجناة، سعودي الجنسية، قام باغتصاب حَدَثٍ تحت تهديد السلاح بمحافظة بيشة.
وأصدرت الوزارةُ بياناً حول تنفيذ الحكم، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى (إنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ الله وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فساداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
وأضاف البيانُ: أقدم محمد بن علي بن محمد البيشي ـ سعودي الجنسية ـ باغتصاب حدثٍ تحت تهديد السلاح, والسطو المسلح على عدد من المنازل وانتهاك حرمتها ومحاولة اغتصاب وخطف عدد من النساء والأطفال تحت تهديد السلاح وإحداث الرعب والهلع في أوساط المجتمع، وبفضل من الله تمكنت سلطاتُ الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام له بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحكم عليه بالقتل تعزيراً عقوبة له وردعاً لأمثاله، وصدّق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقر شرعاً وصدق من مرجعه بحق المذكور.
وتابع البيان: وقد تم تنفيذ حكم القتل تعزيراً بالجاني / محمد بن علي بن محمد البيشي ـ سعودي الجنسية ـ اليوم الثلاثاء الموافق 12 / 5 / 1436 هـ بمحافظة بيشة بمنطقة عسير.
ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرصَ حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم أو يهتك أعراضهم أو يسلب أموالهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.