الفتح يسعى لمواصلة تألقه ضد الرائد استثمارات سعودية بقيمة مليار دولار في أكبر منجم للنحاس والذهب بالعالم رغبة الشباب بمواصلة الانتصارات تصطدم بصحوة أبها يعود تاريخهما لعدة قرون.. اكتشاف خندق دفاعي وسور تحصين بجدة التاريخية حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ28 بدوري روشن إندونيسيا تصدر تحذيرًا من تسونامي بعد ثوران بركان عدة مرات الشورى يناقش تقارير الأداء السنوية لعدد من الأجهزة الحكومية الأسبوع المقبل ماذا يفعل الهلال بعد الخسارة في الذهاب بإقصائيات آسيا؟ قطاع التعدين السعودي يشهد قفزة باستثمارات تصل لـ 410 مليارات دولار صور الأقمار الصناعية تكشف إصابة مفاعل ديمونة عقب الضربة الإيرانية
أكد مقاتلو اللجان الشعبية في اليمن، حاجتهم لأسلحة “قناصة” بعيدة المدى، تتميز بمناظير دقيقة لتحديد مواقع الإصابة القاتلة في الجسم المضاد بشكل متناهي، وذلك بهدف مواجهة ميليشيات “الحوثي”، وقوات المخلوع “صالح”، لا سيما في عدن وخور مكسر وكريتر وبيحان والمعلا والمدريات في جنوب البلاد.
وأظهرت صورٌ جنوداً في المقاومة الشعبية، يحملون على أكتافهم أسلحة قديمة من نوع رشاشات يطلق عليها “أبو عطفة”، أو “الأشرم”، ورغم أنه سلاح قوي وشديد التحمل وتصل إصابته لمسافة ١٠٠٠م، ويقتل على بعد ٤٥٠ م، لكن يتفوّق عليه سلاح القناصة الذي يحدد الهدف عن طريق المناظير ويقوم بتصغيرها وتكبيرها ويستخدمه عدد كبير من “الحوثيين”.
ونشر أمس عددٌ من المقاتلين في اللجان الشعبية، صوراً لأحد الشهداء قام “الحوثيون” بقتله عن طريق قنصه برصاصة في عنقه؛ ما أودى بحياته.
وفي السياق ذاته: نشر الشيخ جمال بن عطاف، شيخ قبائل الباقري بكلد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، “فيسبوك”: أنهم بحاجة للقناصة بعيدة المدى، مضمناً صورة للسلاح المطلوب.
وكان قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد علي ناصر هادي، قال: إن “المقاومة الجنوبية باتت تتصدى للدبابات بالأسلحة الرشاشة العادية”، مضيفاً: “نحن بحاجة إلى أسلحة وقناصات”، في الوقت الذي تقدم فيه قوات تحالف “عاصفة الحزم”، إمداد المقاومة الشعبية بالأسلحة والدعم اللوجستي، وفق ما ذكر العميد أحمد حسن عسيري.