زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
افتتحت صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد بن سعود حرم أمير منطقة الرياض اليوم معرض الكتاب الثاني تحت عنوان “نحو جيل قارئ” الذي نظمته جامعة الملك سعود لمدة عشرة أيام، وذلك في بهو المدينة الجامعية للطالبات بالرياض.
وتجولت سمو حرم أمير منطقة الرياض في المعرض ، واطلعت على دور النشر والجهات المشاركة والمركز الإعلامي وعمادة البحث العلمي وعمادة شؤون المكتبات.
وبدئ الحفل المعد لهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثم ألقت عميدة أقسام العلوم الإنسانية الدكتورة بنية بن محمد الرشيد كلمة رفعت من خلالها الشكر للقيادة الرشيدة على حماية البلاد من الأخطار ودحر الشر ، وشكرت المنظمين للمعرض على الجهود المبذولة لنجاحه.
بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى تحت عنوان ” كيف تقرأ؟ ” برئاسة الدكتورة لميعة الجاسر ، تحدثت من خلالها الدكتورة وسمية المنصور عن القراءة بين التصفح والتفحص ، وعرفت التصفح وغايات القراءة والفرق بين القراءة والاستماع ،وأنواع القراءات ومهاراتها.
كما تكلمت جواهر الفراج عن الإساءة للكتاب ، مشيرة إلى أهمية القراءة وعناية السلف الصالح بالكتاب وسلوكيات الإساءة له ودور المجتمع للحفاظ على الكتب .
وفي الختام فتح باب الأسئلة والمداخلات للحضور .
بعد ذلك بدأت الجلسة الثانية تحت عنوان (المكتبات الألكترونية تقييم التجربة ) برئاسة الدكتورة موضي عبدالله السرحان ، وتحدثت الدكتورة بسمة الطيار عن مزايا البحث الالكتروني وأنواع الصعوبات التي تواجه البحث وتوصيات واستعراض قواعد المعلومات ، كما تحدثت الطالبة ريم الشايقي عن مميزات البحث في المكتبات الإلكترونية من خلال تجربتها ومقارنة بين البحث الإلكتروني والتقليدي ومميزات البحث في مكتبة الملك عبدالله الإلكترونية مشيدة بمجهودات المكتبة .
يذكر أن افتتاح المعرض تخلله توقيع الكاتبة الدكتورة سعاد المانع كتابها المرأة ونقد الشعر, والتي أثنت بدورها على الجهود المبذولة من الجهات المنظمة وجامعة الملك سعود بشكل خاص.