زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
بيّن الكاتب بصحيفة مكة، عبدالله المزهر أن وزير الصحة السابق أحمد الخطيب الذي تم إعفاؤه لم يكن على خطأ حين قال إنه ليس شمساً شارقة.
وقال المزهر عبر مقال في صحيفة مكة: ” الوزير ليس شمساً وتعني هذا الجملة أن الوزير ليس مُطلعاً على كل شيء ولا يستطيع ذلك حتى وإن أراد، وهي عبارة صحيحة بشكل عام؛ فالوزير كائن بشري له قدرات محدودة، ولم يُخلق بعد -ولن يخلق- الوزير أو المسؤول الذي يعلم ما هو كائن وما سيكون من تلقاء نفسه، لكن معرفة ما يجري وما يقال وما يحتاجه الناس وما ينفذ وما لا ينفذ أمر ممكن بدون حاجة للمعجزات والكرامات”.
ولفت المزهر إلى أنه قال أكثر من مرة: إن أول أمر يجب أن يفهمه الوزير -أي وزير- أنه حين يصبح وزيراً، فإن هذا لا يعني أن الأمر مجرد ترقية لوظيفة أفضل بامتيازات أكثر، وأن الوزارة ليست بشتاً ومزيداً من البخور، إنها تعني مسؤولية وأمانة سيُسأل عنها أمام الملك الذي عيَّنه في منصبه، ثم -وهو الأهم- أمام ملك الملوك يوم لا ينفع بشت ولا خوي ولا مطبل يسرد الأمثال الشعبية على مسامعه حين يلتقي بالناس!.
وقال المزهر: “الناس الذين يفترض أن الوزير ما وُجد إلا لخدمتهم سيعرفون من الوزير الذي يعمل ومن ذلك الذي لا يعمل دون حاجة لفلاشات ولا لتواضع مصطنع، حين يجدون أثر عمله ملموساً فإنهم سيحبونه ويدافعون عنه، وحين لا يجدون أثراً لعمله ولا نتيجة فلن تُغنيه الفلاشات من محبة الناس شيئاً! فالفرق بين الأحلام وتحقيقها ثلاثة حروف فقط (ع م ل)!.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
لا يضيع حق وراءه مطالب والعمل تكليف لسد المطالب ، والضعيف لا يستطيع أن يطالب ، سامح الله من ظلم بسبب المقاعد ، من فات عبر وعبره للزمن .